الصفحه ٨٠ : إبراهيم(٣).
٤ ـ خاله ، أبو
هاشم الحسين بن أحمد النسّابة المعروف بابن مُعَيّة(٤).
٥ ـ الشيخ
المفيد
الصفحه ١١٤ : الترجمة لنفسه(١) ، وكذلك عندما ترجم للسيّد المرتضى(٢).
وسوف نتعرّض
لمنهجيته مع عناصر الترجمة واستخدامه
الصفحه ٢٠٤ :
يتصوّر التزايد فيه أن يكون مع كونه طاهراً مطهِّراً مزيلاً للحدث والنجاسة ، وهو
الذي نريده.
وأيضاً وجدنا
الصفحه ٢١٥ :
، وهنا بخلافه»(٢).
الاستنتاج :
١ ـ إنّ الكتاب
هو تلخيص للأحكام الشرعية مع عرض الآيات الشريفة
الصفحه ٢٢٦ :
سوَّغ لنفسه الكريمة مع حنوِّه على إخوانه وشفقه على أوليائه وخلاّنه إثقال كاهلي
بما لاتطيق الرجال حمله بل
الصفحه ٢٤٥ : ء المشهورين ، يروي عنه محمّـد ابن قاسم بن مُعَيَّة».
وفي روضات الجنّات(١) عند ذكر تلامذة المحقّق الحلّي
الصفحه ٢٨٢ : بين قوسين وفقاً للقرآن الكريم مع الإشارة لموضعها منه.
ـ الأحاديث
الشريفة مع قلّتها أرجعناها للمصادر
الصفحه ٢٨٥ : تناسبها مع
ما
الصفحه ٣٠٩ : المعتمدة (خ) أوّلاً ، وقابلنا معها الأبيات التي أوردهاالعلاّمة الأميني
رحمهالله في
الغدير (غ) ، وقابلناها
الصفحه ٢٦ : ابن عقدة(١) مع أنّ المشهور رواية النعماني عن ابن عقدة ، فكأنّ ابن
الصلت والنعماني كلاهما رويا عن ابن
الصفحه ٥٥ : أنّهم خلاّقون مع الله(٢).
ونختم كلامنا
في هذا المجال بعبارة وردت فيها ألفاظ فلسفيّة استوردت في القرن
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام هذا مع متانة النصّ الذي جاء بعد الرواية ، وهوكما جاء
في نصّ النعماني إلاّ أنّ الأخير احتوى على
الصفحه ٦٠ : مأخوذة من تفسير البطائني مع انتخاب وتبويب ، وكان اشتهاره بالكذب والسوء واهتمام
أصحابنا بالاجتناب عن
الصفحه ٧٧ :
الشيخ محمّد جواد الجزائري في النجف الأشرف ونقل منها بعض العبارات التي فيها
اختلافٌ مع عبارات التهذيب
الصفحه ١٢٣ :
مكّة»(١) ، وقوله : «... خرج مع أبي الحسن عليهالسلام إلى خراسان ...»(٢).
كما أشار
العلاّمة إلى