الصفحه ٣٤٧ :
المقارنة بين أصول الفقه الشيعي وأصول الفقه السنّي ، حيث كانت هذه الدراسة عند
الشيعة الإمامية أكثر تقدّماً
الصفحه ٢٠٨ :
المذاهب الإسلامية في الأصول والفروع ، فقام المصنّف بإثبات أنّ الإمامية هم أصل
الإسلام في المسائل الفقهية
الصفحه ٤١ : ، وأبوه أوثق منه»(١).
وذكر والده بما
نصّه : «علي بن أبي حمزة ـ لعنه الله أصل الوقف ، وأشدّ الخلق عداوة
الصفحه ٤٤ : إسنادهماإليه وإلى كتابه(٥).
ثمّ إنّ الشيخ قال
في الرجال : «له أُصول»(٦). كما ذكر ابن شهر آشوب في معالم العلما
الصفحه ٣٣٥ :
ج(٣ ـ ٤).
تأليف
الميزرا أبي القاسم النوري الطهراني (ت ١٢٩٢ هـ).
يعدّ هذا
الكتاب من الكتب الأصولية التي اشتملت
الصفحه ١٤٠ : بالتزيد»(٧) ، «غير أنّه حكى عنه مذاهب فاسدة في الأصول مثل القول
بالرؤية
الصفحه ٣٠٤ : الدين من أعلام
القرن الحادي عشر ، كتب شخص نسخة من كتاب معالم الأصول وقرأه عنده وعبّر عنه بـ : الفاضل
الصفحه ٤٦ : الحرّ
العاملي (ت ١١٠٤ هـ)(١) فإنّه أورد نصوصاً منه في كتابيه : وسائل الشيعة والفصول
المهمّة في أُصول
الصفحه ١٠٤ : بالأخبار والرجال والفقه والأصول والكلام والأدب ، وجميع الفضائل
تنسب إليه ، صنّف في كلّ فنون الإسلام ، وهو
الصفحه ٦٧ : ـ إيران ، ١٤١٨ هـ.
٥٠ ـ طبقات أعلام الشيعة : للعلاّمة الشيخ آقا بزرك الطهراني (١٣٨٩ هـ) ، مؤسّسة
الصفحه ١٣٢ :
أوّلا : ألفاظ القبول :
عبّر العلاّمة
عن أحد الرواة بعد مناقشته آراء الأصول الأولى بشأنه : «اعمل
الصفحه ١٧٢ : وانسجاماً. والمنهج غير الموسوعي يضمّ بين دفّتيه أقوال الفقهاء وآراءهم
وأصول الأدلّة الشرعية وفروعها. ويتّخذ
الصفحه ٢٩٥ :
الشيعة : للشيخ محمّد
حسن آقا بزرك الطهراني ، (ت ١٣٨٩هـ)دار الأضواء ، ط١ ، بيروت ، ١٤٠٣هـ / ١٩٨٣م.
٢٧
الصفحه ٣٢٣ : الشّافعي الحنفي (ت ١٢٠٦
هـ).
٤ ـ أصول الكافي : لثقة الإسلام أبي جعفر محمّد بن يعقوب بن إسحاق
الكليني
الصفحه ٣٣٦ : اللاّزمة
والتخريجات اعتماداً على المصادر الروائية الشيعية مع تثبيت اختلافاتها.
تحقيق :
محمّد أحمد الشيخ