الصفحه ٣١٩ :
الْحنادِسِ(٥) تُحْمى(٦) بِنِيرانِ
وَالقْومُ
صاحَ بِهِمْ(٧) إبليسُ مِنْ كذب
بِقَتْلِ
الصفحه ٥٦ : سعد الأشعري فهو رتّبه وبوّبه وزاد عليه بعض الأشياء ،
ولم يختصره النعماني ولا الأشعري كما في مقدّمة
الصفحه ١٤٥ :
والإيضاح ـ من حيث عدد
الرواة المترجم لهم ، إذ حوى كتاب الخلاصة ألفاً وسبعمائة وسبعاً وثلاثين ترجمة ، وزاد
الصفحه ٢٧٠ :
حواشي على المطوّل والمفاتيح وشرح الجامي وشرح الأسباب والشواهد الربوبية
وزاد المعاد.
وكتب بخطّ
الصفحه ٢٧٩ : .
٧ ـ رسالة في
فاطمة بنت موسى بن جعفر عليهاالسلام(١).
٨ ـ زاد
المسافرين في الصيغ والأخبار المشكلة
الصفحه ٣٢١ : كَنسيانِ
رَحْبُ
الأكُفِّ إذا فاضَتْ أنامِلُهُ
لَوْ لَمْ
يَقُلْ حَسْبُ ثَنَّى
الصفحه ٣٢٢ : بُرْهانِ
حَتَّى إذا
جَدّث الأجْداثَ نَعْثَلُهُم(٢)
بَيْنَ
اليَهودِ بِتَحْقِير
الصفحه ٩٩ : الصعاليك ليجيؤون يريدون الغارة أو قتال قوم
فإذا رأوا شخصه طاروا في الدنيا.
قال أبو محمّد
: فظننت أنّ هذا
الصفحه ٢٨٨ : ٢ / ٥٤٤ ، مادّة فصح).
(٢) التطرية : أي التجديد ، تقول : طَريتُ الثَّوبَ إذا عملت ما يجعله
طريّاً كأنّه
الصفحه ٢١٠ : صريح ، ويقوى
في نفسي أنّه إذا لم يجد ماءً ولا تراباً نظيفاًفإنّ الصّلاة لا تجب عليه ، وإذا
تمكّن من
الصفحه ١١٧ : منزل من منازل الحاج بعد الثعلبية من
الكوفة ، وقيل الأجفر ، وقال قوم : بينه وبين الثعلبية اثنان وثلاثون
الصفحه ٢٠٥ : ء. وقال الأصمّ : يجوز ذلك. وذهب قوم من أصحاب الحديث
وأصحابنا إلى أنّ الوضوء بماء الورد جائز.
دليلنا
الصفحه ١٧٥ : إلى الجهاد أو إلى الإسلام ، ومسالمون
إمّا من ساداتهم لهم نظراء من المشركين إذا أعطوا رغب النظراء في
الصفحه ١٨٠ : فالترجيح للفتوى إذا علم
اطلاعهم على الرواية ، لأنّ عدولهم عنها ليس إلاّ لوجود أقوى. وكذا لو عارض الشهرة
الصفحه ١٧٧ : الميِّت : وجسد الميِّت ينجس بعد برده
باعتبار أنّ الحرارة علامة من علامات الحياة ، فلابدّ من الغسل إذا مُسّ