الصفحه ٣٨ : ء» (٢).
وماورد عن
الصّادق (عليهالسلام) حين سئل عن الرّجل يتزوج المرأة في عدّتها بجهالة أهي
ممّن لا تحلّ له أبداً
الصفحه ١٠٠ : محرّم عليه أم بجهالته انّها في عدّة؟
فقال : احدى الجهالتين اهون من الاخرى ، الجهالة بانّ الله حرّم عليه
الصفحه ٧٦ :
المتعارضان فبأيّهما آخذ؟ فقال : «يا زرارة خذ بما اشتهر بين اصحابك ودع الشّاذ
النّادر. فقلت : يا سيّدي انّهما
الصفحه ٩ : ، وأيّدنا
لاستخراج المسائل الفقهيّة بوسيلة أئمّتنا الرّاشدين الّذين هم امناؤه وأوصياء
الرّسول
الصفحه ٥٩ : ورسوله» (٤).
ووجه استدلالهم
بهذه الاخبار الثلاثة انّ ما لانصّ فيه من افراد الشّبهة والمشكل فيجب فيه
الصفحه ٩٢ : الاعصار يستدلّون بالآيات
القرآنيّة وكذا كان اصحاب الرّسول (صلىاللهعليهوآله) والائمّة (عليهمالسلام
الصفحه ٣١ : .
والاستدلال به
ايضاً مخصوص بإباحة الاشياء دون الافعال.
ومنها قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
كُلُوا
الصفحه ٨٠ : الصّحيحة عن الصّادقين (عليهمالسلام) ... فاعلم يا اخي ارشدك الله انّه لا يسع احداً تمييز
شيء مما اختلفت
الصفحه ١٠٣ : (عليهالسلام) لكميل بن زياد : «يا كميل ، اخوك دينك فاحتط لدينك» (٢).
ومنها : ما روى
من قولهم (عليهمالسلام
الصفحه ١٢٠ : : (إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ ...)(٢).
وقوله تعالى (يا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ١٣٢ : ء طالبها اغرم له الثمن قيل : يا
اميرالمؤمنين (عليهالسلام) لا ندري سفرة مسلم أم سفرة مجوسى؟ فقال : هم في
الصفحه ١٤٠ : : إن قال قائل وسأل سائل يا معشر الاخباريين ويا اهل
التوقّف فيما لا نصّ فيه وفي الشبهات من المحتاطين لقد
الصفحه ٢٠٧ : ءت طالبها غرموا له الثمن. قيل : يا اميرالمؤمنين لا ندري سفرة مسلم أو سفرة
مجوسي فقال : هم في سعة حتى يعلموا
الصفحه ٤٢ : البعثة كصحيحة حريز بن عبدالله
عن أبي عبدالله قال : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : «رفع
عن امّتى
الصفحه ٥٨ : (عليهالسلام) قال : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : «حلال
بيّن وحرام بيّن وشبهات بين ذلك فمن ترك الشّبهات