الصفحه ١٠ : أجمعين مادامت السماوات فوق الارضين.
أمّا
بعد فيقول المحتاج
إلى غفران ربّه السّرمدي محمّد بن أبي ذرّ
الصفحه ٨٠ : الواقعي موقوف على الاستماع من الامام وهذا لاينافي
التّوسعة والتخيير في أحدهما في العمل من باب الرّخصة
الصفحه ٢٨١ : الشهيد (قدسسره) قد يتعارض الاصلان كدخول المأموم في صلاة وشكّ هل كان
الامام راكعاً أم لا (٢)
والظّاهر
الصفحه ٢٧٢ :
وقد يؤثّر
نيّةالانسان في فعل المكلّف وله صور :
منها ان يأخذ
الامام الزكاة قهراً من الممتنع
الصفحه ٨ : ـ شهاب ثاقب
في الامامة. ردّ فيه على بعض المعاصرين له من علماء العامّة. فارسى.
١٤ ـ رسالة في
علم عقود
الصفحه ٤٣ : لايخلو عن امام معصوم ليعرّف النّاس ما يصلحهم
ويفسدهم (٢).
وكذا الاخبار
الدّالة على انّه على الله بيان
الصفحه ٨١ : الملكّف متمكناً من الوصول إلى الامام كما جمع الاخبار
بهذا النحو الشيخ الجليل الطبرسي (قدسسره
الصفحه ٨٢ : الوصول إلى الامام فأمّا إذا كان
غائباً ولا يتمكّن من الوصول إليه والاصحاب كلّهم مجمعون على الخبرين ولم
الصفحه ٩٤ : بعدم حجيّتها غير معمول به عند الاماميّة سيّما في امثال
زماننا هذا.
__________________
(١) كذا في
الصفحه ١٠٧ : )
والحرمة يجب تركها حتى يلقى الامام واطلق فيها على هذا الترك التوقّف حيث قال (عليهالسلام) : فإنّ الوقوف
الصفحه ١١٧ : عليها عنوان صلاة الجمعة لاحتمال ان يكون امامة
المعصوم داخلة في حقيقتها أو من الشّروط الّتي لا يصدق عليها
الصفحه ١٢٤ : الاماميّة انّ جميع
الاحكام المتعلّقة بالشريعة موجود عند ائمّتنا (عليهمالسلام) ولا توجد واقعة من الوقائع
الصفحه ١٤٣ : نفس
الحكم الشرعي يجب سؤال النبي (صلىاللهعليهوآله) والامام (عليهالسلام) عنه وكذا الافراد الّتي ليس
الصفحه ٢٦٩ : امام
ثمّ حصل الشكّ باعتبار فعل ذي وجهين.
ومنها : الأصل في البيع الصحّة
ولا يخفى انّه
ان كان المراد
الصفحه ٢٧٤ : ثمّ العتق لانّه أصل في وجود العتيق لنفسه ثمّ الضّامن لانّه
منعم خاصّ ثمّ الامام (عليهالسلام) انتهى