الصفحه ٣٧٨ : الواجبات فهي على نحوين «أحدهما» أن يكون الخبر يشمل باطلاقه أو بعمومه
الاوامر الغيرية مثل قولنا من اطاع الله
الصفحه ٢٦٤ : في ذلك وانه لا يجوز له ان يأتي بالفرد الثاني
بنية الوجوب ولا بعنوان الرجاء مع علمه بعدم الخلل فى
الصفحه ١٣٠ : بعموم قوله اللهم العن بني امية قاطبة فى جواز لعن من شك فى ايمانه من بني
امية وهذا بخلاف ما لو فرض ان
الصفحه ٢١٨ : كونه منهيا عنه اذ يجوز ان تكون مثل هذه العبادة مبغوضة المتعبد له
لما فيها من المفسدة مع كونها عبادة
الصفحه ٥٨ : ايجاديا وهو ايضا خلاف ما بنى عليه صاحب هذا القول (واما
توهم) أن كون معنى الحرف ايجاديا لا يستلزم تشخصه
الصفحه ١٨٧ : فبعض افراده
آني الوجود ولا دوام له كضرب اليتيم وبعضها له نحو من الدوام والاستمرار كالغصب
والكفر وبما ان
الصفحه ١٠٣ : وعدمه وبينه وبين أحد الأحوال الاخرى فلاحظ.
(واما) دوران أمر
اللفظ بين كونه مستعملا فيما علم وضعه له
الصفحه ١٢٤ : )
ان مفهوم اللفظ كلما كثرت خصوصياته وقيوده المقومة له قل صدقه ومصاديقه وكلما قل
خصوصياته وقيوده المقومة
الصفحه ١٧٢ : قلت) ان الذات
المأخوذة فى مفهوم المشتق أو الملازمة له ان كان المراد بها مفهومها لزم جعل ذلك
المفهوم
الصفحه ٣٢٧ :
ان قيد الموضوع
ليس هو نفس الشرط بل هي اضافته اليه حيثما وجد سواء تقدم الشرط على ذات الموضوع أم
الصفحه ٣٦٠ : كالموضوع له عام على
النحو الذي اخترناه ومعه لا بأس بتقييده او اطلاقه (وثانيا) لو سلم ان المستعمل
فيه في
الصفحه ١٣١ : قولهم بالصحيح (وقد اجاب) عنه
بعض الاعاظم (قده) بما بنى عليه من انه لا يمكن تصور الجامع على الصحيح إلا
الصفحه ٢ : الابحاث والأنظار وأيم الله تعالى ان
تلك المصنفات السامية لا يعوزها من كمال الفن إلا البيان السهل
الصفحه ١٤٧ :
تريد عملا فتفعلهما معا فى آن واحد فهي فى حال تحريكها اللسان بالكلام تحرك البنان
بالاقلام وكل منهما عمل
الصفحه ١٣٩ : وزوجته
فاتضح مما ذكرنا فساد ما بنى عليه المشهور من ان اسماء المعاملات اذا كانت موضوعة
للمسببات فلا مجال