الصفحه ٣٧٨ : تعالى ورسوله فله عند الله تعالى
الصفحه ١٣٧ : ولذا صح التمسك بتلك الاخبار
لاثبات الجامع حتى على الاعم كما عرفت «ومنها» انا نرى بالوجدان ان ديدن
الصفحه ٣٢١ : ذكرنا ان الشرط تكوينيا كان أم تشريعيا ليس له إلا أثر واحد وهو ما
تحصل فى المقتضى باضافته اليه خصوصية بها
الصفحه ٥٧ : ء كان ذلك المتبادر حصة من طبيعي معنى
الحرف كما في مثل سر من البصرة الى الكوفة أم كان فردا من افراده كما
الصفحه ٤٧ :
يكون معانيها غير ما يوجد بها حتى فيما استعملت بداعي افادة ما وضعت له وهو
المطلوب.
وان كان المراد من
الصفحه ١٣٢ : معنى
الصلاة هو الصحيح لما كان وجه للامر باعادتها كما انه لا معنى للامر باعادة الفاسد
فلا بد أن يكون
الصفحه ٣٦٠ : كما هو رأي من يرجع الواجب المشروط الى المعلق او صرفه الى المادة المنتسبة
كما هو رأي من يرجع الواجب
الصفحه ١٤ : العلم غير منوطة بالجامع بين موضوعات
مسائله الذي يفرض كونه موضوعا له وأنه يبحث فيه عن عوارضه الذاتية كما
الصفحه ١١٥ : فعليته منوطة ببعض الشروط كما هو الشأن فى جميع
المقتضيات وان كان ذلك الشرط غير اختياري للمكلف وحينئذ وان
الصفحه ٧٣ : الاسماء اذ هو كما اشرنا اليه يحكم به وعليه.
(واما القول
الثالث) فقد تقدم ما يدل على بطلانه في مبحث
الصفحه ١٢٦ : فضلا عن الجامع بينها وبين الافراد الفاسدة لما
اشرنا اليه كان اللازم هو فرض جامع وجودي بين الافراد
الصفحه ٢٢٣ :
لاستحالة التقرب الى الانسان بما هو مبغوض له مثلا الصلاة في المكان المغصوب بناء
على الامتناع وتقديم جانب
الصفحه ٩٢ : طبعا متعلق ارادة المتكلم وعليه
يكون الموضوع له هو المعنى الذي تعلقت ارادة المتكلم به في مقام المحاورة
الصفحه ١٤٣ : الآلة تبعا له وغير مستقلة باللحاظ والعناية فهو وان كان
صحيحا إلا ان هذه التبعية إنما هي في حال استعمال
الصفحه ١٦٨ : معان كلفظ غلام زيد وزيد رجل (وثانيهما) البساطة والتركيب
العقليان بمعنى ان مفهوم اللفظ وان كان بسيطا