الصفحه ٢٨١ : كتاب الله تعالى (وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
مِنْ حَرَجٍ) امسح على المرارة فقد بين عليهالسلام
الصفحه ٣٣ : الاستعمال كاف في حصول البناء والتعهد ومن المعلوم انه لا مانع من
حصول الاستعداد المزبور فى ظرف الاستعمال بذلك
الصفحه ٤٠ : خاصة ولو بنحو الاجمال وهو كاف فى مقام الوضع (فان قلت) اذا عدلتم عن العنوان
العام المنتزع لامتناع كونه
الصفحه ١٦١ : ء زوجيتها المتأخرة عن رتبة البنوة فيصدق انها ام
زوجة في رتبة بنوتها وهذا القدر من الصدق كاف فى شمول دليل
الصفحه ١٩١ :
المشتق مع مفهوم
الذات التي يحمل عليها أو توصف به كافية فى صحة الحمل والتوصيف وان كانت حقيقة
الذات
الصفحه ٢٧٢ : كون البدل يجوز التقرب به
بملاحظة مصلحته الحادثة فيه بمجرد الاضطرار الكافية للالزام به لو لا مزاحمتها
الصفحه ٢١ :
لا يوافق عليه احد
فى مباحث العلوم ضرورة أن كون الامر الواقع فى الكتاب أو السنة يفيد الوجوب مثلا
الصفحه ١٢٩ : ء كانت في الكتاب أم فى السنة لم تصدر من الشارع
فى مقام البيان ولذا لا يمكن التمسك باطلاقها ولو على الاعم
الصفحه ٢٠ : مباحث الفاظ إنما يبحث فيها عن
احوال الالفاظ من حيث هي هي لا من حيث هي الفاظ الكتاب أو السنة ولو قيد
الصفحه ٣١١ : القبيل (ويرده) ما بيناه فى أول الكتاب من انه لا
ضير في أن تكون المسألة جهتان يوجب كل منهما تعنونها بعنوان
الصفحه ٢ :
الجزء الاول
من كتاب بدائع
الافكار
فى الاصول
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله الذي لا
الصفحه ٣ : وبرا بالاستاذ واظهارا
لفضله وقد رتبت هذا الكتاب على مقدمة ومقاصد وخاتمة.
(أما المقدمة) ففي بيان امور
الصفحه ١٩ : الاعتبار إذ وحدة كل شيء مركب من اجزاء متمايزة كالعلم والكتاب
ونحوهما وحدة اعتبارية لا حقيقية فتدوين جملة من
الصفحه ٢٣ : يخفى) ما في هذا التعريف بذاته ومع إضافته أما (اولا)
فلما تقدم في اول الكتاب من أن لفظ العلم يستعمل في
الصفحه ٢٤ : منحصر بنظر المجتهد مثل قاعدة نفوذ الصلح والشرط
باعتبار كونهما مخالفين للكتاب أو السنة أو غير مخالفين