الصفحه ٢٠٣ : غير مختار فى حركتها حال الشلل او تشنج العصب والعضل وهذا الوجدان
الذي يعضده البرهان يزداد الانسان ثقة
الصفحه ١٨٩ :
المشتق على القول
بوضعه لخصوص المتلبس وبملاحظة هذين المعنيين فى مرحلة الثبوت يصح النزاع بوضع
الصفحه ٩٦ :
الوضع اعني به
القول بكون الوضع عبارة عن اعتبار الربط بين اللفظ والمعنى والقول بكونه عبارة عن
الصفحه ١٦٧ : مفهوم يمكن صدقه على
المتلبس والمنقضى عنه وتحرير العنوان بما ذكرنا يلائم القول بكون المشتق مركبا من
الذات
الصفحه ٦٨ :
القول المزبور فى
حقيقة المعنى الحرفي وذلك لما سيأتي فى محله إن شاء الله تعالى من أن تحقق المفهوم
الصفحه ١٨٧ : عملا بالاركان (الثانية)
ان ظاهر القضية فى قوله تعالى (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) ـ هو كونها قضية
الصفحه ١٩٥ : الخارج بما يدل عليه من قول كافعل وليفعل واطلب منك كذا
الى غير ذلك او فعل كاشارة الآمر الى انه يريد من
الصفحه ١٠٢ : باستعماله فيه
أو في المقيد وان كان في الكلام ما يحتمل كونه قرينة فعلى القول بحجية الظهور فقط
يكون الكلام
الصفحه ٣٨٤ : حصول الطاعة
بها ربما يفرق في ذلك بين القول بوجوب خصوص المقدمة الموصلة فيلتزم بعدم حصول
التقرب في مثل
الصفحه ٥٣ : لا أنها شيء ثالث ليقاس المدعى عليها وتكون نظيرا
له.
(واما القول الاول)
فقد اورد عليه بعض الاعاظم
الصفحه ٥٨ : عليه أن معنى الحرف على مبنى صاحب هذا القول فى المعنى الحرفى هو
ايجادي اعني به حقيقة الربط المتحقق بين
الصفحه ٧٤ :
خاص (وثانيا) انه اذا كان الموضوع له هي الخصوصيات المفصلة على هذا القول فلا يخلو
حين الاستعمال اما ان
الصفحه ١٠٩ : الصحيح منها أو للاعم ولكشف حقيقة هذه
المسألة يلزم تقديم امور : * الاول* لا شبهة في جريان النزاع على القول
الصفحه ١١٤ : الاصناف المتباينة والافراد المختلفة
ليكون هو الموضوع له والمستعمل فيه ولا فرق في ذلك بين القول بالصحيح
الصفحه ١٦٨ :
البول تحت الشجرة
وان لم تكن مثمرة حال البول على القول بالاعم ولا يكره على القول بالتلبس وهذا