الصفحه ١٦٨ : البساطة والتركيب في المعاني يتصوران على نحوين «احدهما»
البساطة فى التصور بمعنى ان اللفظ اذا سمعه العاقل
الصفحه ٨١ :
ودليلا عليه كما
في النحو الثاني من الدلالة فدلالة اللفظ على معناه الذي وضع له على رأي المشهور
الصفحه ١١٣ :
المسمى وقد عرفت الاتفاق على تحقق المسمى بدون ما فرض شرطا (ومما ذكرنا) يظهر خروج
هذا النحو من الشروط عن
الصفحه ١٤١ : التمسك
بالاطلاق مع صدق العنوان عرفا ولو مع الشك في الصحة عرفا هذا على النحو الأول*
واما* على النحو الثاني
الصفحه ١٥٥ :
ستحقق فيما يأتي أو مطلوبة التحقق ونحو ذلك وحينئذ تكون هذه الصورة مفهوم المصدر (وثالثة)
يلاحظ منتسبا الى
الصفحه ٨ :
لانخرام الحيثية
التقيدية فيه (وكذا) علم النحو فانه ايضا لا جامع ذاتي بين موضوعات مسائله بحيث
يكون
الصفحه ٩٩ : المفهوم فهو تارة يكون بين الطبيعي وفرده نحو قولك زيد
انسان واخرى يكون بين الكليين سواء كانا متساويين نحو
الصفحه ١٨٩ : على نحو تكون الذات والنسبة معا خارجتين عن مفهوم المشتق
ويكون الموضوع له عبارة عن الحصة من الحدث
الصفحه ٦٠ : زيد غلام عمرو أو زيد العالم فى الدار أو هذا
زيد العالم والهيئة الثانية تحكي عن ايقاع النسبة نحو زيد
الصفحه ٢٥٨ : كما أن لازم السعة بحسب افراد المتعلق حمل الارادة على
نحو السريان بحيث تشمل جميع الحصص ولا يشذ عن
الصفحه ٣٤١ : نفسه قبل تحقق شرط الوجوب غير مكلف بشيء ليهتم ويسعى بامتثاله وبهذا النحو من
الفرق بين الحكمين صار أحدهما
الصفحه ٣٤ : بالنحو المزبور اجتماع اللحاظين المتنافيين في موضوع واحد (الثاني) أن
استعمال اللفظ فى المعنى للدلالة عليه
الصفحه ٧٥ : المعاني كما في ما نحن فيه هي الاشياء بحقائقها وماهيتها والوجود
بكلا نحويه خارج عنها ففي المقام كما أن نفس
الصفحه ١٢٠ :
الموضوع له (قلت) هذا توهم فاسد فان الخصوصيات المقارنة للصلاة على نحوين (نحو) قد
أمر الشارع بضمه الى الصلاة
الصفحه ١٥٤ : كالمفرد يكون على نحوين* احدهما* ان
يكون استعمالهما فى كل من المعاني بلحاظ يخصه* وثانيهما* ان يكون