الصفحه ٢١٠ : إلى الأوّل فيكون طريقا إلى الطريق فهو ـ
مع بعده في نفسه ـ ينافيه قوله عليهالسلام بعده : «ويجب عليه
الصفحه ٢١٥ : ناصبيين؟ قال : كل من ولد على الفطرة وعرف بالصلاح
في نفسه جازت شهادته (الوسائل ٢٧ / ٣٩٣).
أقول
: اذا كان
الصفحه ٧ : معرفية تمثل البنى التحتية لصرح المسائل الفقهية ، ولذلك
كانت من أهم الأمور التي ينبغي على الفقيه معرفتها
الصفحه ١٦٤ : معرفة الهلال بالطرق
السابقة. وكأنه لأجل ذلك اختار بعض أفاضل المتأخرين : العدم ، وتبعه في الحدائق
الصفحه ٢٠٩ : : أن ظاهر السؤال فيه وان كان السؤال عن الطريق إلى
العدالة بعد معرفة مفهومها ، لكن يتعين حمله على السؤال
الصفحه ٣٧٨ : كلام الأزهري : أنه ست شعيرات. ولعل الحاجة غير ماسة
إلى معرفة ذلك ، لأن الذراع المقدر بأربع وعشرين إصبعا
الصفحه ٢٣٣ :
الوجوب النفسي مشروطا بالوقت لكن الوجوب الغيري غير مشروط به. أو للبناء
على كون الوجوب الغيري وإن
الصفحه ٢٥٩ : المندوبات النفسية ـ أعني : ذات الطلب لا بحده ـ من دون فرق
بين الجميع. وعلى هذا فلو كان للوضوء غايتان مندوبة
الصفحه ٢٤ : المقام.
أو الالتزام
بالتفكيك بين الوجوب النفسي والغيري في الإطلاق والاشتراط فيكون وجوب الغسل مطلقا
غير
الصفحه ٢٣٨ :
لكن الظاهر
وجوب الاتيان به بداعي الأمر النفسي ، أو بداعي الكون على الطهارة ، لما عرفت من
أن الأمر
الصفحه ١٠٩ : يستلزم اخذ الاتصاف بالعرض في موضوع
الحكم ، وان كان متينا لما قدمناه من أن وجود العرض في نفسه عين وجوده
الصفحه ١٣٥ : الأوّل : بأنه لو سلم كون الحديث واردا مورد الامتنان فإنما هو بالإضافة إلى
المسلم نفسه ، فلا مانع من كونه
الصفحه ٢٣٤ :
النفسي قبل الوقت منوطا بوجود الوقت فلا يجدي في البعث إلى متعلقه ما لم
يتحقق المنوط به ، فاذا لم
الصفحه ٢٧١ : وهشام رجحان
التقية ، وإن لم يكن خوف على النفس أو المال ، بل لمجرد الاحتفاظ بالجهات الأدبية
، ونحوها
الصفحه ٣٣٤ : ، كانت الحيازة الخارجية ملكا للمستأجر فيتبعها المحاز (١).
أما إذا لم
يقصد ذلك ، بل قصد نفسه ، كان