الصفحه ٧٧ :
الحكم بصحّة كلّ حديث رواه أحد هؤلاء إذا صحّ السند إليه حتّى إذا كانت
روايته عمّن هو معروف بالفسق
الصفحه ٢٣ :
قال : إذا كان الماء قدر كرٍّ لم ينجّسه شيء» (١).
وبعد نقل تلك
الرواية استطرد المصنِّف بنقل
الصفحه ٤٠ : أو الرجالي
لا يدلّ على الاضطراب ، فقد يردُّ المصنِّفُ روايةً معيّنةً ولكن يستدلّ بها إذا
كانت مشهورة
الصفحه ٧٦ :
قلّ سالكه وعزّ طارقه ، والسائد على العلماء في التعرّف على الرواة الرجوع
إلى نقل التوثيقات
الصفحه ٢٤٢ :
[٢] ومنهم : محمّد
بن يعقوب الكليني(١) ، صاحب الكافي في الروايات ، الذي مهّد قواعد الدين وقد كتب
الصفحه ٢٤٩ : ] ومنهم(٥) : الشيخ أبو محمّد ، الحسين بن الحسن(٦) بن بابويه ، من رواة الحديث.
[١١] ومن
المقدّمين
الصفحه ٢٤ :
والثاني عموم المفهوم ، والرواة قد فهموا حكم المفهوم من ذلك كذلك ولذلك سكتوا عن
الاستفسار ، وإلاّ فمثل هؤلا
الصفحه ٤٢ : ء المتأخّرين على صحّة ذلك بروايات صحيحة ثلاث عن رواة إجلاّء هم : معاوية
بن عمّار ، وعبد الله بن سنان ، والحلبي
الصفحه ٨٠ : الظاهر أنّه يريد بذلك أنّ الروايات
المستخرجة مستخرجة من الكتب المعتبرة ، ولا يريد أنّه استخرجها من كتب من
الصفحه ٨٧ : المعاش والمعاد(٢). وقد عبّر عنها الفضلي بالوثوق الشخصي ، أي اعتماد
الفقيه في معرفة سند الرواية على
الصفحه ٢١٥ : ) على أنّه الراوي عن المحقّق الكركي ، والذي
ورد في طريق الرواية هذه ـ كما في روضات الجنّات (ص ١٨٧) ـ هو
الصفحه ٢٤٦ : ، نوابغ
الرواة : ٢٨٧ ، معجم الأحاديث : ١١٩.
(٤) ما بين المعقوفتين من قوله (قد صنّفه) إلى (كتاب) هي ليست
الصفحه ١٠ : بإبرام أو نقض ، ترجيح أوتضعيف ، قبول أو ردٍّ ، على نحو الإحاطة
بالروايات المسندة والمباني المؤيّدة وكثرة
الصفحه ١١ :
الروايات الضعيفة المنجبرة بعمل الأصحاب ، بل لابدّ من استلهام حجّية
الإجماع ودليل العقل والبرا
الصفحه ١٧ : الفقهاء هي ما لا يبلغ درجة الإجماع من الأقوال في المسائل
الفقهية ، وهي على قسمين : الشهرة في الرواية وهو