الصفحه ٣٩٧ : اهون) واسهل (من النسخ) ثالثا لانه دفع لبعض المدلول قبل العمل به والسنخ رفع
للمدلول المعمول عليه (فلا
الصفحه ٤٠٢ : هو دفع والدفع اهون) واسهل (من الرفع) كما مر(و) الجواب (عن الثاني
بانه استبعاد محظ اذ لا يمتنع ان يرد
الصفحه ٢٩٠ :
وما نزل من قوله تعالى (يا أَيُّهَا النَّاسُ) فهو بمكة(لا يعم بصيغته
على من تأخر) عن زمن الخطاب
الصفحه ٣٨٣ : عليهالسلام لفاطمة بنت عميس «دعي الصلاة ايام اقرائك» (ثم قال «(وَبُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ بِرَدِّهِنَ)» والضمير
الصفحه ٢٨٩ : اذ بعد الوضع
للمشافهة لا مجال لشمول لفظ يا ايها الناس مثلا لمن تأخر عن زمن الخطاب حقيقة لانه
يلزم
الصفحه ٢١٨ : نَهاكُمْ عَنْهُ
فَانْتَهُوا)) اي اجتنبوا ووجه الاستدلال حيث (اوجب سبحانه الانتهاء عما نهى الرسول
الصفحه ٢٩١ : ) ولكونه مرسلا(إلّا ان يقال
له بلّغ احكامي و) من البداهة انه (لا تبليغ) من الرسول على المكلفين (الا بهذه
الصفحه ٣٧٥ : ء) مثل كلمة يا(نائبة عن
انادي) في نحو يا زيد
فلذا قيل في نحو هذا المثال انه منصوب محلا لانه مفعول لأنادي
الصفحه ٣٨ : تعالى الى رسوله وهذه
السورة بعضه ويقال ايضا ان هذه السورة قرآن باعتبار معناه الكلي وهو ما انزل من
الله
الصفحه ٢٠١ : ) اي الدليل على انه مكلف بالمقدمات (قوله تعالى (وَنادَيْناهُ أَنْ يا
إِبْراهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ
الصفحه ٨٢ : صاحبه) وخصمه (امرا من الله
سبحانه او من رسوله لم يقل صاحبه) وخصمه (هذا امر
والامر يقتضي الندب او الوقف
الصفحه ١٩٤ : » (والذي يبين ذلك) اي الذي قلناه هو (ان الرسول لو
أعلمنا ان زيدا لا يتمكن من الفعل في وقت مخصوص قبح منا
الصفحه ١٩٥ : يعلم انه لا
يتمكن (فالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم حاله كحالنا اذا اعلمنا الله تعالى حال من نأمره فعند
الصفحه ١٩٦ :
الصورة (نأمره بلا شرط) فالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ايضا كذلك فانه لو اعلمه تعالى حال من يأمره
الصفحه ٢١٩ : للوجوب وذلك لان جملة من مناهي الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم يراد بها الكراهة قطعا فان اريد الوجوب من