الصفحه ٣٨ : ء(مجموع المياه
الذي هو) اي المجموع (احد جزئيات ذلك المفهوم) والبحر بعض وجزء من مجموع المياه (والقرآن) فيما
الصفحه ٣٧ : الاشكال
من انه يلزم ح كون القرآن غير عربي فنقول في جوابه انّا(نمنع كون القرآن كله) وتمامه (عربيا و) اما
الصفحه ٣٥ : (بطلان اللازم
فلانّه يلزم) بناء على وضع الشارع وثبوت الحقيقة الشرعية(ان لا يكون
القرآن عربيا لاشتماله) اي
الصفحه ٨٥ :
والندب
في القرآن والسنة مناف لما ذكره من حمل الصحابة كل أمر ورد في القرآن أو السنة على
الوجوب
الصفحه ٣٩ :
القرآن
قد وضع بحسب الاشتراك) اللفظي (للمجموع الشخصي وضعا آخر فيصح بهذا الاعتبار ان يقال
السورة
الصفحه ٤٢ : كلفظ الجون
المشترك بين السواد والبياض في قولك الجون من عوارض الاجسام والقرء المشترك بين
الطهر والحيض في
الصفحه ٣٥١ : الحقيقة ولا
يعدل عنه الّا بدليل (ولا خلاف في انّه وجد في القرآن واستعمال اهل اللغة
استثناء يعقب جملتين عاد
الصفحه ١٢ : الدلالة) كالقرآن فان صدوره قطعي ودلالته ظنية اما جهة قطعية
الصدور فواضح واما جهة ظنيته فباعتبار
الصفحه ٨١ : استعمال صيغة الأمر في الايجاب والندب معا في اللغة
والتعارف والقرآن والسنة وظاهر
الصفحه ٨٢ : أمر ورد في القرآن او السنة على الوجوب بالنسبة الى
العرف) اي الى العرف
الشرعي اما بالنسبة الى اللغة فهو
الصفحه ١٠٠ : كطلب الماء وشراء اللحم ، والذهاب الى القرية القريبة والبلاد البعيدة على
اختلافها في البعد وتهيؤ الاسباب
الصفحه ١٠٦ : قد
يرد في القرآن واستعمال اهل اللغة ويراد به الفور وقد يرد ويراد به التراخي وظاهر
استعمال اللفظ في
الصفحه ١١٧ : الى الوضوء) كصورة نذر الشخص مس كتابة القرآن والمس حينئذ واجب وهو
لا يتم إلّا بالوضوء فهو واجب ايضا
الصفحه ٣٥٢ : الاستعمال والوجدان في القرآن
واستعمال اهل اللغة وظاهر الاستعمال يقتضي ان يكون (حقيقة في كل
واحد منهما) دون
الصفحه ٣٨٣ : امثلة منها قوله تعالى (وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ)) القرء بالفتح