الصفحه ٣٨١ :
كانت متعددة صورة إلّا انه في حكم القضية الواحدة قد حكم فيها بوجوب اكرام
كل فرد من الطوائف الثلاث
الصفحه ١٥٤ : واجبا باعتبار كونه مما لا يتم الواجب إلا به فيلزم) ح (اجتماع الوجوب والتحريم في امر واحد شخصي) وهو
الصفحه ٣١٢ : خصّ بمخصص غير مستقل اى بمخصص متصل
مثل اكرم العلماء الا الفساق مثلا فهو حقيقة في الباقي بعد التخصيص دون
الصفحه ٣٣٤ : اكرم العلماء واحسن الى الفقراء الّا الفسّاق (او غيرها) مثل اكرم العلماء الشرفاء الّا زيدا او كان ملفّقا
الصفحه ٣٦٤ :
التجار الا زيدا واعط الفقراء الا زيدا(لزم مخالفة
الاصل) لان الاصل عدم
التقدير(وان لم يضمر كان
الصفحه ٦٨ : الاشارة او البعث التكويني الخارج (الثاني قوله تعالى مخاطبا لابليس (ما مَنَعَكَ أَلَّا
تَسْجُدَ إِذْ
الصفحه ١١٠ : مدلول الصيغة بحسب اللغة انها هل تفيد لفظا
بقاء المطلوب بعد فوات الفور او انها لا تفيد الا وجوب الفعل
الصفحه ١٤٧ :
وثانيهما ان لا يتم ترك الحرام إلّا باتيان فعل من الأفعال وهو واجب فذلك الفعل
ايضا واجب من باب المقدمة لان
الصفحه ١٥٦ : الوجوب في
مثله انما هو للتوصل الى ما لا يتم الواجب الا به) هذا وقد اشتهر ان في هذه العبارة تسامحا وحق
الصفحه ٢٠٥ :
الفعل الذي هو الجنس للاحكام (إلّا بما فيها) اي في الاحكام الاربعة(من القيود ولا
يدخل) اي الاذن في
الصفحه ٣٧٥ : العامل في المستثنى هو الّا لقيام معنى الاستثناء بها) اي بكلمة الا(و) قد تحقّق في موضعه انّ (العامل ما به
الصفحه ٥٦ : فان في الكناية لم يستعمل اللفظ الّا في معناه الحقيقي توطئة
لافادة غيره فالمقصود الاصلي وان كان افادة
الصفحه ٧٥ : المقدور إلّا ان يقال
انه من لوازمه وروادفه يعني انه من لوازم الوجوب وروادفه المساوية وحينئذ وان
يرتفع
الصفحه ٧٦ : والسؤال (فرق آخر وهو) أي الفرق الآخر(خلاف ما نقلوه
عن اهل اللغة وانما المنقول عنهم) من الفرق (ليس إلّا
الصفحه ٨٩ : مشهورا هو اغلبية سنخ الاستعمال لا الغلبة في موضع من تكلمات اهل
اللسان إلّا ان يدعى جريان حكم المجاز