الصفحه ٣٤٥ : معيّن ولكن لم يوضع لما تصوره اولا بل جعل المتصور اولا آلة ومرآة
للافراد الخاصة الخارجية ووضع لها اي (الى
الصفحه ٣٥٢ : شيء منهما) هذا بالنظر الى الثبوت (و) امّا بالنظر الى الأثبات فانّا(قد نظرنا في كل شيء يعتمده من قطع
الصفحه ٢٢١ : شائقا اليه وترك بل (على) مجرد(انه لم يفعل من دون نظر الى تحقق الكف عنه) اي عن تارك الزنا اي من دون نظر
الصفحه ١١٥ : ) اي في ابتداء النظر الى كتابيه (حيث حكا) السيد(فيهما) اي في الذريعة والشافي (عن بعض العامة
اطلاق القول
الصفحه ١٧٠ : اثم واليه ينظر قوله (لان العزم على فعل كل واجب اجمالا حيث يكون الالتفات) والنظر(اليه) اي الى الواجب
الصفحه ١١٦ : كما علم في المقدمة الثالثة والنظر الى
ان الشيء الذي امر به هل هو من قبيل الواجب المطلق او المقيد
الصفحه ٢٣ : فاما ان يمنع نفس تصور المعنى) وانما قيد بنفس التصور لان من الكليات ما يمنع الشركة
بالنظر الى الخارج
الصفحه ٣٨١ : الجملة
الأخيرة فقد نظر الى مثل قوله تعالى «(وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ
الصفحه ٣٧٠ : بان هذا العدّ(انما هو
بالنظر الى نفس اللفظ حيث) لا يعلمون المراد والمقصود منه و (لا يقطعون على ارادة
الصفحه ٢٠٤ : صيغة الامر(على الجواز بل
يرجع الى الحكم الذي كان قبل الامر) من البراءة او الاباحة او التحريم بالنظر الى
الصفحه ١٣٥ : (بانفسهما بان
يمتنع اجتماعهما في محل واحد بالنظر الى ذاتيهما) اي بان يكون التنافي بينهما بحسب الذات (او لا
الصفحه ٣١٩ :
الى
الحقيقة) كالباقي بعد
التخصيص (ووجد الدّليل على تعيينه) اي تعيين هذا البعض وهو الباقي (كما في
الصفحه ٣٨٢ : الجملة
الأخيرة وهو قوله اولئك ومن ذهب الى رجوعه الى الجميع فقد نظر الى الجمل التي لم
يذكر عقد الوضع فيها
الصفحه ٣١ : ما يتكلم به الشارع (وان كانت) دعوى تبادر المعاني الجديدة(بالنظر الى اطلاق اهل الشرع) يعني ان اهل
الصفحه ١٣٧ : ما ذكر(النقل لغة) يعني انه لا بد من الرجوع الى اللغة والنظر الى