الصفحه ٢٨٩ :
على وجه الحقيقة والمجاز قال الشيخ المحقق المرتضى الانصاري «قدسسره» الأظهر عندي القول بامكان الشمول
الصفحه ٣٨٣ : ) اي ذلك الضمير(تخصيصا) اي مخصصا(له) اي للعام (اختاره
العلامة في النهاية وحكى المحقق «ره» عن الشيخ
الصفحه ١٦٥ : يجوز لخروج الواجب عن
كونه واجبا(قال السيد المرتضى «ره» نعم) يجب البدل لو ترك في اول الوقت ووسطه
الصفحه ١٦٣ : مقدار اربع
ركعات من النهار(وبه قال اكثر الاصحاب كالمرتضى والشيخ والمحقق والعلامة
وجمهور المحققين من
الصفحه ٢١٧ : عن الشيخ
والمحقق والعلامة في التهذيب والمبادي والعميد والبهائي بل وعن الاكثر او خصوص
الكراهة كما حكى
الصفحه ٢٢٥ : (قال السيد
المرتضى «ره» وجماعة منهم العلامة «ره» في احد قوليه) والشيخ والمحقق الى الثاني وبعبارة اخرى
الصفحه ٢٩٦ : ) اى جواز التخصيص بالمعنى الذى ذكرنا(حتى يبقى واحد وهو اختيار المرتضى والشيخ وابي المكارم ابن زهرة وقيل
الصفحه ٣٣٦ : (عن الشيخ «ره» وقال آخرون) وهم ابو حنيفة واتباعه (انّه ظاهر في
العود الى الأخيرة وقيل) القائل الغزالى
الصفحه ٣٩٤ : جواز التخصيص به) اي بالخبر الواحد وبذلك يظهر فساد ما في تقريرات الشيخ
الانصاري قدسسره حيث قال ولعل منع
الصفحه ٣٣٠ :
الشيخ الانصاري قدسسره الثاني انها معتبرة من باب الظّن الخاص وهو بناء
العقلاء لا من باب الظّن
الصفحه ١٧٧ : المحققين (وذهب السيد المرتضى) «ره» من القدماء والحر العاملي من المتأخرين (الى انه لا يدل) تعليق الحكم على
الصفحه ١٩٤ : الوجوب (ولقد اجاد) واحسن السيد المرتضى (علم الهدى حيث تنحى) اي مال (عن هذا المسلك
واحسن التأدية عن اصل
الصفحه ٣٣٨ : الالفاظ
المشتركة او غير ذلك ، (كما يقول المرتضى وان كنّا في المعنى موافقين له) اي للسيد المرتضى «ره» لأنا
الصفحه ٦٦ : (المرتضى علم الهدى رضى الله تعالى عنه انها) اي صيغة افعل (مشتركة بين
الوجوب والندب) لكن لا بالاشتراك
الصفحه ٨١ : حاق معنى الاستعمال فاحفظ ذلك ولعله ينفعك فيما يأتي إن شاء
الله تعالى (احتج السيد المرتضى رضى الله