الصفحه ٢١٨ : نَهاكُمْ عَنْهُ
فَانْتَهُوا)) اي اجتنبوا ووجه الاستدلال حيث (اوجب سبحانه الانتهاء عما نهى الرسول
الصفحه ٢٩١ : ) ولكونه مرسلا(إلّا ان يقال
له بلّغ احكامي و) من البداهة انه (لا تبليغ) من الرسول على المكلفين (الا بهذه
الصفحه ٢٩٠ : القائلون بشمول الخطاب للمعدومين ايضا بوجهين (احدهما انه لو لم يكن الرسول مخاطبا لمن بعده) اي لو لم يكن
الصفحه ٣٨ : تعالى الى رسوله وهذه
السورة بعضه ويقال ايضا ان هذه السورة قرآن باعتبار معناه الكلي وهو ما انزل من
الله
الصفحه ٨٢ : صاحبه) وخصمه (امرا من الله
سبحانه او من رسوله لم يقل صاحبه) وخصمه (هذا امر
والامر يقتضي الندب او الوقف
الصفحه ١٩٤ : » (والذي يبين ذلك) اي الذي قلناه هو (ان الرسول لو
أعلمنا ان زيدا لا يتمكن من الفعل في وقت مخصوص قبح منا
الصفحه ١٩٥ : يعلم انه لا
يتمكن (فالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم حاله كحالنا اذا اعلمنا الله تعالى حال من نأمره فعند
الصفحه ١٩٦ :
الصورة (نأمره بلا شرط) فالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ايضا كذلك فانه لو اعلمه تعالى حال من يأمره
الصفحه ٢١٩ : للوجوب وذلك لان جملة من مناهي الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم يراد بها الكراهة قطعا فان اريد الوجوب من
الصفحه ٣٣١ : انزل الكتاب الى رسوله وأمر بتبيين الاحكام
الكلّية وامر بنصب الخلفاء والأئمة عليهمالسلام ثم اوجب على