الصفحه ١٢٦ : للمقدمة لا نفسيا
ولا غيريا وان كان يحكم بلزوم اتيانها من جهة توقف ذي المقدمة عليها ولكن هذا
الحكم عبارة عن
الصفحه ١٨٥ :
اكرم عالما مطابقة وجوب اكرام العالم وليس في هذا دلالة على (نفي الحكم) اي نفي الاكرام (عن غير محل
الصفحه ١٧ :
وانما تبع (غفلة عن حقيقة الحال) وفيه ان المصنف «قدسسره» غفل وحمل لفظ الحكم الواقع في عبارة العلامة «ره
الصفحه ١٨٦ :
ينتف الحكم (مع انتفاء الصفة لعرى) ويخلو (تعليقه) اي تعليق الحكم (عليها) اي على الصفة(عن الفائدة
الصفحه ١١ :
بيان (ذلك لانه) اى المقلد(اذا علم أن
هذا الحكم المعين) في مسألة التيمم مثلا(قد افتى به) اي بهذا
الصفحه ١٨٧ : زكاة(او) يقال ان التعرض لحكم السائمة فقط لأجل (تقدم بيان حكم
الغير) اي غير
السائمة اي المعلوفة(لنحو هذا
الصفحه ٢٥٣ :
فيه حكمة لكن (مع ترتب اثره) اي اثر هذا العقد(اعني انتقال
الملك عليه) اي على العقد(نعم هذا) اي هذا
الصفحه ١٧٧ :
(الحق) هو ان يقال (ان تعليق
الامر) في مثل قول
القائل اكرم زيدا ان جاءك (بل) تعليق (مطلق الحكم
الصفحه ٣٦٥ : (الحقيقة فله
جهة صحة) يعني انه صحيح
(لكن تعليله بمخالفة الحكم الاول) حيث قال في الاستدلال لاشتماله على
الصفحه ٢١ :
لنسبتها الى جعل الشارع ووضعه ثم ان الحكم الوضعي لا يتوهم انحصاره بعدة
امور بل كلما جعله الشارع
الصفحه ٢٥٠ : يفسد) المنهي عنه حينئذ(لزم من نفيه) اي من نفي العمل المنهي عنه يعني من عدم فعله (حكمة يدل عليها) اي على
الصفحه ٢٦٢ :
والجمع المعرف والمضاف ومفرديهما والنكرة المنفية الثالث ان العموم في مقام
تعلق الحكم على وجوه
الصفحه ٣٦٦ : العام واسند الحكم
اليه ثم استثنى منه بعد الحكم ولكن هذا الحكم ظاهري وليس مرادا جدا والمراد
الحقيقي هو
الصفحه ٣٩٩ : عام وخاص متنافيا الظاهر) اي في الحكم بأن يشتمل احدهما على حكم ايجابي والآخر
على سلبي مثل اكرم العلما
الصفحه ١٢٧ :
يستقل به العقل ويكون حجة على العبد من غير استتباع الحكم المولوي لعدم
ملاك في البين فعلى هذا يمكن