الصفحه ١٢١ : عزم على سفر الحج إلى البيت الحرام فلم يعلم من سفره ذلك إلا مشقة
السفر ، ومفارقة الأهل والوطن ، ومقاساة
الصفحه ١٢ : إليه.
الثاني : أخذها من
اسم «الله» وهو المألوه المعبود. ولا سبيل للعباد إلى معرفة عبادته إلا من طريق
الصفحه ١٦٣ :
الطيب أنبتت سبع
سنابل في كل سنبلة مائة حبة ولكن وراء هذا الإنفاق مانع يمنع من نموه وزكائه كما
أن
الصفحه ٢٤٥ : ، والجميع واقع بمشيئته وقدرته ، ولو شاء لهدى خلقه أجمعين. والمعصوم من
عصمه الله ، والمخذول من خذله الله. ألا
الصفحه ١٤٣ : من عباده نهاية الحب مع نهاية التعظيم ، بل الشرك
الذي لا يغفره الله لعبده : هو أن يشرك به في الحب
الصفحه ٣٢٨ :
السادس : أنها قد
بلغ بها عشقها له كل مبلغ ، حتى وصل حبها له إلى شغاف قلبها.
السابع : أن في
ضمن
الصفحه ١٦٩ :
لَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ إِلاَّ
الصفحه ٦٥١ : وذكره ، كما يذكر المحب التام المحبة محبوبه المحسن
إليه الذي قد امتلأت جوانحه من حبه. فلا يستطيع قلبه
الصفحه ٢٠١ :
والحب والخوف ـ
أنه من عند الله تكلم به حقا ، وبلغه رسوله جبريل عنه إلى رسوله محمد.
فهذا الشاهد
الصفحه ١٦٢ :
إعادته وقد يقال :
إن المن والأذى المقارن للصدقة هو الذي يبطلها دون أن يلحقها بعدها إلا أنه ليس في
الصفحه ٣٨ : الذي لا إله إلا هو ، الذي لا تنبغي الغبادة والتوكل ، والرجاء والخوف ،
والحب والإنابة والإخبات والخشية
الصفحه ٧٨ :
لله ، وبغضهم لله.
فمعاملتهم ظاهرا وباطنا لوجه الله وحده. لا يريدون بذلك من الناس جزاء ولا شكورا
الصفحه ٤١٦ :
لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ) قال غير واحد من السلف : هو عن قول «لا إله إلا الله» وهذا
حق
الصفحه ٢٧ : أسألك بأن لك الحمد ، لا إله
إلا أنت ، المنّان ، بديع السموات
__________________
(١) أخرجه الترمذي
الصفحه ١٥٧ : كأن القلب
ينظر إلى هذا التضعيف ببصيرته كما تنظر العين إلى هذه السنابل التي من الحبة
الواحدة فيضاف