الصفحه ٢٦٤ : ، والبحار إذا ملأتها
، والمعنى إن البحار تفجّر بعضها إلى بعض حتى تعود بحرا واحدا. وقيل إنها تملأ
نارا لتعذيب
الصفحه ١٢٠ : وإراقة دمها ؛ فمن أراد الحجامة فيه فليحتجم
فيه ؛ وخلق البحار والأنهار يوم الأربعاء وأباح شربها ، فمن أراد
الصفحه ٢١٨ : .
(قُتِلَ
الْخَرَّاصُونَ)(٢) ؛ أى الكذابون. والإشارة إلى الكفار. وقتل معناه لعن.
قال ابن عطية : واللفظة لا
الصفحه ٢٦٥ : ؛ ثلاثمائة قفار ،
ومائة بحار ، وثمانون ليأجوج ومأجوج ، وثمانية عشر للسودان ، وعاملين للبيض.
وفى الخبر إن
الصفحه ٣٦٧ : .
(وَإِذا (١) أَرادَ اللهُ
بِقَوْمٍ سُوْءاً فَلا مَرَدَّ لَهُ) : هذا احتراس ، إشارة إلى أنّ «المعقّبات
الصفحه ٤٨٨ : المشركون لا يقدرون أن
ينشروا الموتى من الأرض ، فكيف تدعونها بالآلهة. والإله من له القدرة على الإحيا
الصفحه ٣١٣ : ، وبذلك تفرح ، فقد خضت بحار المهالك ، وعلى عقبك من الخير نكصت ، أعلمك
بهذه الرتبة الرفيعة لعلك تحافظ عليها
الصفحه ٣٨٧ :
أو هى من بخار لطيف يصعد من البحار فيتكوّن منه السحاب؟ والصحيح الوقف.
(وَسَخَّرَ (١) لَكُمُ
الصفحه ٥٨٣ :
وقال ابن جنّى فى المحتسب : لا تجوز مراجعة اللفظ بعد انصرافه عنه إلى
المعنى ، وأورد عليه قوله
الصفحه ٦٢٤ : الإسلام ، وأما كرها فمن أتى به من سبايا الأمم فى السلاسل والأغلال
يقادون إلى الجنة وهم كارهون.
((٤) مَنِ
الصفحه ٣١٩ : عبد الله بن أبىّ بن سلول ؛ لأنه لم يرد الخروج إلى المشركين يوم أحد ، فلما
خرج صلىاللهعليهوسلم غضب
الصفحه ٤٩ : اضْطُرَّ)(٤) : راجع إلى المحرمات المذكورة قبل هذا ، أباحها الله
عند الاضطرار.
(فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ
الصفحه ٨٥ :
إلى المملكة والجدّ فى خدمتها ورضاها ، فتركوها وسألوها الدلالة ، فجاءت
بأمّ موسى ، فلما أخذته
الصفحه ١٣٥ :
لمّا لم يقبلوا كلامه. وفيه إشارة إلى أن من لم يقبل الإنذار يعرض الله عنه
، وإذا أعرض عنك أيها
الصفحه ٢٨١ : ، صلىاللهعليهوسلم ، ينظر إلى تلك الأنوار ويعجب منها إلى أن أهبطه الله
من الجنة ، ومارس أعمال الدنيا ؛ فعادت الأنوار