الصفحه ١٨٦ : (٦) : إنما جمع بين الكاف والمثل لتأكيد النفى ، تنبيها على
أنه لا يصح استعمال المثل ولا الكاف ؛ فنفى بليس
الصفحه ١٩٣ : بإضافته إلى شىء هو قائم مقامه ،
وناصبه الفعل الذى هو جواب فى المعنى.
وقد ذكر
الفقهاء والأصوليون أن كلما
الصفحه ٦٥٢ : اللباس عوضا منه ، وجعل
أصوله مغروزة فى اللحم ليتمّ الانتفاع ببقائه ولين أصوله ، ولم يجعلها يابسة مثل
رءوس
الصفحه ١٦٣ :
حرف الكاف
(كافِرٌ) : له معنيان : من الكفر ، وهو الجحود بوجود الله المضاد
لمعرفته. وقد يحكم بكفر
الصفحه ١٦٤ : ء ـ يكبر (٥) ـ بالفتح ـ فى المضارع. وكبر الأمر (٦) ـ بالضم ـ فى الماضى والمضارع. وكبر بضم الكاف وفتح
البا
الصفحه ١٨٧ : الكاف اسما
بمعنى مثل ؛ فتكون فى محلّ إعراب ، ويعود عليها الضمير ، قال الزمخشري (٢) : فى قوله
الصفحه ١٩٠ : الأكثر على أنه
مركّب من كاف التشبيه ، وأن المؤكدة. والأصل فى كأن زيدا أسد ـ إن زيدا كأسد. قدم
حرف التشبيه
الصفحه ٣٠٣ : البحث كله بلفظ : كورة ـ وهى
بفتح الكاف : لوت العمامة وإدارتها. وبالضم : الصقع ، وجميعها كور ـ بفتح الواو
الصفحه ٣٣٦ : وصفتهم فالكاف للتشبيه ؛ وإن كان
المثل بمعنى الشبه فالكاف زائدة.
فإن قيل : ما
وجه تشبيه المنافقين بصاحب
الصفحه ٥٥٢ : .
وزيادة للتأكيد
إما كافة ؛ نحو : (إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ
واحِدٌ). (أَنَّما إِلهُكُمْ
إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ٤٨٩ : أهل القبلة من أصول
المسائل الفقهية ، نحو قوله سبحانه (٦) : (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ) ، مع قوله تعالى
الصفحه ٣٠ : طالب بفتح التاء وإسكان الكاف من الكذب ؛ أى يكذبون فى قولهم : نزل المطر بنوء
كذا. ومن هذا المعنى قول
الصفحه ٨٨ : ، وتلا عليه الآية.
(خَسَفَ الْقَمَرُ (٢))
: بالخاء
والكاف بمعنى ذهاب ضوئه ويقال خسف هو ، وخسفه الله
الصفحه ١٦٩ : وكذا. ومثلى لا
يقال له كذا. وفيه تنزيه لله تعالى عن مشابهة المخلوقين. وقال بعضهم :
إن الكاف زائدة. قال
الصفحه ١٧٧ :
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) ، فصار القتال فرض كفاية ؛ وإن كان على الكفاية فلا
نسخ.
و (كُرْهٌ) : مصدر