الصفحه ٣٥٥ : ) : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. صِراطِ اللهِ). ألا ترى أنه لو لم يذكر الصراط الثانى لم يشك أحد
الصفحه ٦٧ : (٦) : (الم. ذلِكَ الْكِتابُ). فإنه إشارة إلى الصراط فى قوله (٧) : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) ، كأنهم
الصفحه ٣٥٤ : (٦) : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ. صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ).
__________________
(١) فى
الصفحه ٥٠ : الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ). فالكتاب والصراط متوازنان ، وكذا المستبين والمستقيم ،
واختلفا فى الحرف الأخير
الصفحه ٧٨ : الشرعية ، والانقياد لرب البرية ؛ وإليه الإشارة باياك نستعين.
اهدنا الصّراط المستقيم. وعلم القصص ، وهو
الصفحه ٢٤٤ : ، ومن خاصم به فلج (٣) ، ومن قسم به أقسط ، ومن عمل به أجر ، ومن تمسك به هدى
إلى صراط مستقيم ، ومن طلب
الصفحه ٢٤٥ :
الحكيم ، والنور المبين ، والصراط المستقيم ، وحبل الله المتين ، والشفاء
النافع ، عصمة لمن تمسك به
الصفحه ٢٨١ : واضحا وحجة دامغة. ((٥)
اهْدِنَا
الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) ، أى الدين الحق ، فإن كلا منهما متحقق عقلا
الصفحه ٢٩٦ : الصراط المستقيم
__________________
(١) التبيان فى البيان لشرف الدين محمد بن عبد الله الطيبى المتوفى
الصفحه ٣٨٦ : ءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ).
ومن الهزج (٨) : (فَأَلْقُوهُ عَلى
وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً).
ومن
الصفحه ٥٤ : يترجح مذهب الشافعى على مذهب أبى حنيفة فى عد الفاتحة
سبع آيات من البسملة وجعل صراط الذين ... إلى آخرها
الصفحه ٩٧ : والجواز على
الصراط ، وإثباتها فيما عدا ذلك ، وهو منقول عن السدى ، أخرجه ابن جرير من طريق
على بن طلحة عن
الصفحه ٢٢٠ : (١١) : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) ـ بيّنه قوله (١٢) : (فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ
الصفحه ٣٨٢ : وإسناد الإنعام إليه لفظا ، ولم
يقل صراط المنعم عليهم. فلما صار إلى ذكر الغضب زوى عنه لفظه ، فلم ينسبه
الصفحه ٤٨٤ : الإبهام]
أحدها :
الاستغناء ببيانه فى موضع آخر ؛ كقوله : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) ؛ فإنه