الصفحه ٨١ : والنسيان.
فالكلّ : هو بدل الشيء من نفسه باسم آخر ؛ كما تقول : قام أخوك زيد ، ورأيت أباك
محمدا ، ومررت بأخيك
الصفحه ٣٦١ :
وقوله تعالى : (وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً) (١) ، وقوله تعالى : (إِلَّا مَنْ سَفِهَ
نَفْسَهُ
الصفحه ٨٩ : الذي في عليهم ؛ لأنه
معرفة ، و «غير» نكرة ، ولا توصف المعرفة بالنكرة.
وأما الذين نكرة ،
و «غير» نكرة
الصفحه ٨٣ :
ـ والوجه الثالث :
بدل معرفة من نكرة كقوله تعالى : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٧٦٧ :
١٥٦ ـ الفائق في
غريب الحديث ، للزمخشري ، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ، دار المعرفة.
١٥٧ ـ فتح
الصفحه ٨٢ :
الْمُسْتَقِيمَ
صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ.) الأول معرفة والثاني معرفة ، وكقوله تعالى
الصفحه ٤٧٠ : ويتميز به الشيء ، كقولك : زيد وعمرو ، والمعرّف خمسة أشياء (١) :
أحدها : الأعلام
نحو (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
الصفحه ٥٩٠ : (وَلا هُمْ) فهم معرفة هنا والمعرفة لا ينتصب ب «لا» فلما جئت بعدهما
بالواو جعلت النكرة كالمعرفة في حق
الصفحه ٧٦١ : ـ الأمالي ،
لثعلب ، طبع مصر.
٢٤ ـ الأمالي ،
لابن الشجري ، دار المعرفة ـ مصر.
٢٥ ـ الأمالي ،
للقالي ، دار
الصفحه ١٣ : .
وغير هذه من
المسائل التي دلّت على أنّ فهم القرآن متوقف على معرفة العربية ، ومعاني حروفها
وأدواتها
الصفحه ٨٥ : . الثاني : أن
عطف البيان يجري على ما قبله في تعريفه ، وليس كذلك البدل ؛ لأنه يجوز أن تبدل
النكرة من المعرفة
الصفحه ٧٦٠ : ، طبع مصر.
٢ ـ الإتقان في
علوم القرآن ، للسيوطي ، بدون تحقيق ، طبع دار المعرفة ـ بيروت
الصفحه ٧٦٦ :
البخاري ، البخاري ، دار المعرفة.
١٣٧ ـ صحيح مسلم ،
مسلم ، دار المعرفة.
١٣٨ ـ الصحاح ،
للجوهري ، تحقيق
الصفحه ٩ : أراد معرفة ما في كتاب الله جلّ وعزّ ، وما في
سنّة رسوله صلىاللهعليهوسلم من كلّ كلمة غريبة ، ونظم
الصفحه ٩٠ : من «هم» ؛ لأنّ كلّ ما يصلح أن يكون صفة للنكرة صلح أن يكون
حالا للمعرفة ، كقوله تعالى : (إِنَّ