الصفحه ٤٦ : ) الأول أعني خطابات الذّكر الحكيم فلان مشكلة الوحي وان
كانت عويصة عظيمة قلما يتفق لبشر ان يكشف مغزاه
الصفحه ٤٠٣ : تعلق الأمر بمفهوم
مبين ، وكان له سبب عقلي أو عادي ودار امر السبب بين الأقل والأكثر كما لو امر
بالقتل
الصفحه ٤٠٤ : خبير بان
التقريب المذكور لا يسمن ولا يغنى من جوع لأن ما هو المأمور به مبيّن ، والإجمال
انما هو في
الصفحه ٤٠٦ :
الدليل المولويّ القائم على وجوب الأمر المبيّن إلى ذلك لأن إجراء البراءة في
النواهي المتعددة المنحلة لا
الصفحه ٤٠٨ : ذلك
فالتحقيق عدم إمكان إجراء البراءة العقلية في الأسباب الشرعية لتعلق الأمر
بالمفهوم المبين والشك في
الصفحه ١٣ : المخصص
إلى العام وعدمها
ان المخصص قد يكون
مبين المفهوم وقد يكون غير مبينة وعلى الثاني (تارة) يكون
الصفحه ٤٠٥ : المأمور به معلوم العنوان ، مبين المفهوم ، وقد تعلق الأمر به وقامت الحجة
على لزوم إتيانه ، فالمأمور به
الصفحه ١٣٩ : بعد قيام
القائم عليهالسلام لانسداد الوحي وتشريع الأحكام بعد ما رفع النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٦ : أصحاب الوحي وصرف تدوين اللغة في عصر الأئمة عليهمالسلام لا يدل على أخذ الناس اللغة بصرف التقليد كالرجوع
الصفحه ٢٤٨ :
جانب الشارع لانقطاع الوحي في زمان صدور الرواية ، والحمل على النواهي المخزونة
عند ولى العصر بعيد جدا
الصفحه ٢٤٩ : النبي وانقطاع الوحي ، غير ان كل ما يرد من العترة الطاهرة كلها حاكيات عن
التشريع والورود الأولى ، وعلى
الصفحه ٢٦١ : فيه التوقف ، بل يحب طرحه ، وسلب اسناده إلى الأئمة (وح) فلا بدّ ان تحمل
الكبرى المذكورة على غير هذا