الصفحه ٣٨ : غايته ، لأن المخصصات المعلوم وجودها ليست
منحصرة فيما بأيدينا من الكتب ، بل هي أكثر من ذلك لأن الجوامع
الصفحه ٤٠ :
مخصص على فرض
وجوده فيما بأيدينا من الكتب ، قد اصابه العلم ومثل هذا لا ينحل بالعثور على
المقدار
الصفحه ١٧٦ : الكلي لا يصدر من
خصمائهم ، لظهور بطلان مزعمته ، مدفوع بان الفرية إذا كان على وجه الدس في كتب
أصحابنا
الصفحه ١٧٠ : الكتب المؤلفة في عصره أو في عصر قبله على ما وصفه فراجع ما بقي
بأيدينا من تآليف المفيد والمرتضى وسلار
الصفحه ٨١ : من الهجرة النبوية وكتبه بأنامله
الداثرة مؤلفه الفقير الميرزا جعفر السبحاني التبريزي ابن الفقيه الحاج
الصفحه ٢٣٨ :
وعندئذ يعم كل حجب
لم يكن مستندا لتقصيره لأجل ضياع الكتب أو طول الزمان أو قصور البيان أو حدوث
الصفحه ٤٥ : الشخص ، بل كخطابات كتبية ، ومثلها القوانين العرفية الدائرة بين
العقلاء ، اما كون الثاني من هذا القبيل
الصفحه ٢٤٢ : وإنزال الكتب ومن المعلوم ان المراد من
هذا التعريف (عندئذ) هو التوحيد الفطري بالله وصفاته ، لا المعرفة
الصفحه ٣٧٣ : والمستفادة من قوله عليهالسلام لا صلاة إلّا بطهور ، ثم قال : ولم يحضرني كتب المحقق حتى
أراجع كلامه وكأنه قاس
الصفحه ١٩٩ :
فيتعدى منه إلى
الأعم ، فغير صحيح إذ لا أظن ان يكون بين الاخبار في الباب خبر يكون جامعا لعامة
الصفحه ١٦٧ :
الطبيب والفقيه
نعم الرجوع إلى كتب اللغة ربما يوجب تشخيص المعنى بمناسبة ساير الجمل كما في
رجوعنا
الصفحه ٥٨ : وكان باب الافتراء من خصماء
الأئمة عليهمالسلام مفتوحا عليهم بمصراعيه ، وكانوا يدسون في كتب أصحاب أبي
الصفحه ١٥٧ :
عدم حجيته جزما
بمعنى عدم ترتب الآثار المرغوبة من الحجة عليه قطعا. وما أفاده شيخنا العلامة أعلى
الصفحه ١٥٨ :
في الكتب حجة على
الواقع دون الشك نعم يمكن ان يجعل ذلك نقضا عليه ان كان محط البحث أعم من قبل
الفحص
الصفحه ١٨٢ :
مصادر اللغة ويمكن
ان يكون إطلاقها كما في بعض كتب اللغة لكونها نحو جهالة فان السفيه جاهل بعواقب