الصفحه ٣٢ : السلبية
واقعية حتى تكون القضية حاكية عنها ، فانتساب هذه المرأة إلى قريش مسلوب أزلا ،
بمعنى مسلوبية كل واحد
الصفحه ١٠٧ : ، حيث لا بد في كل تنزيل من لحاظ المنزل والمنزل عليه
، مع ان النّظر في حجيته وتنزيله منزلة القطع ، آلي
الصفحه ٢٣ : هو منتسب إليهم ، فلك ان تشير إلى ماهية
المرأة وتقول ان هذه المرأة لم تكن قرشية قبل وجودها فيستصحب
الصفحه ٣٤ : أصالة العموم
لإثبات لازم المدلول ، و (وجه التفكيك) بين اللازم والملزوم عدم نظر العموم إلى
تعيين صغرى
الصفحه ٢٩ :
تكن المرأة قرشية
ترى الدم إلى خمسين ، لو كان بنحو السلب التحصيلي الصادق مع سلب موضوعه ، يرجع
الصفحه ٢٧٧ : الحلية والطهارة
وعليه فلنا ان نشير إلى ماهية المرأة المشكوكة فيها ونقول ان ماهية تلك المرأة قبل
وجودها لم
الصفحه ٣١٠ : إذا
قصر نظره إلى أدلة الأمارات ومع ذلك كله لا مانع هنا للشارع عن جعل الترخيص ، وليس
حكم العقل
الصفحه ٩١ :
والملاكات ، ، ونظر إلى نفس ذاك العنوان أعني مخالفة المولى عن اختيار ، لحكم
بالقبح وصحة العقوبة ، فلو كان هذا
الصفحه ١٩٨ : نعطف
نظره إلى نكتة مرت الإشارة إليه غير مرة وهو انا لاحظنا ما وقفنا عليه من الاخبار
واحداً بعد واحد
الصفحه ٢٠٤ : فرتبت المباحث حسب حالات المكلف
من غير نظر إلى المختار فيها فلا يرد الإشكال إلا التداخل بين القطع والشك
الصفحه ٦٦ : ظاهر هذه الكلمات مرادة لهم ، وانهم اقترحوا هذا التقسيم وما
شابهه في مباحث الجنس والفصل من غير نظر إلى
الصفحه ٤٥ : المذياع وغيره ، و (ح) فالفرد الحائز للشرائط من الشعب المأمور بالعمل
بها إذا عطف نظره إلى كتاب القانون لأهل
الصفحه ٩٠ : غير نظر إلى عناوين أخر ، كهتكه وظلمه وخروجه عن رسم العبودية إلى غير ذلك ،
كما انها تمام الموضوع أيضاً
الصفحه ٢٤ : (المرأة
تحيض إلى خمسين الا القرشية) هو ان المرأة التي لا تكون متصفة بكونها من قريش تحيض
إلى خمسين ، لا
الصفحه ٨٨ : ان معلومه بما هو معلوم ، له حكم كذا ، يتوجه بالنظرة الثانية إلى
علمه توجها استقلاليا وناهيك وقوع