الصفحه ٢٤٠ : والأربعين من تروك الإحرام : ان رجلا عجميا دخل المسجد
يلبي وعليه قميصه فقال لأبي عبد الله عليهالسلام انى كنت
الصفحه ٢٦ : عند تصور الأربعة يجد معه في تلك المرتبة
زوجيتها مع الغفلة عن وجود الأربعة في الذهن ويرى بينهما التلازم
الصفحه ٦٧ : بالنسبة إلى الجسمية والزوجية بالنسبة إلى الأربعة ، وهذه
هي الماهية بشرط شيء ، واما ان يكون ممتنع الالتحاق
الصفحه ٢٧٧ : ،
فصارت الأقسام أربعة وإليك توضيحها بالمثال فنقول الزوجية عارضة لماهية الأربعة
على وجه اللزوم كما ان عروض
الصفحه ٢٩٩ : بحسب الخلقة من الأكوان الأربعة
، لا التخيير الناشئ عن الملاك ، فأصالة التخيير عند الدوران بين المحذورين
الصفحه ٤١٢ : الوجود بالفرد المشكوك فيه هذا كله في الحكم الوجوبيّ النفسيّ بأقسامه الأربعة
واما الحكم
التحريمي النفسيّ
الصفحه ١٠ : هو
بالادعاء وان ما قصده أيضا هو نفسه أو من مصاديقه فانظر إلى قوم الشاعر
جددت يوم
الأربعين
الصفحه ٥٣ :
رجل شك بين الثلث
والأربع ولا شك في ان العرف يرى ان الموضوع هو الدم وذات الشك ، ولا دخالة لثوب
الصفحه ١٣١ : ، واما إلى
لازم الخطابات كالإلقاء في المفسدة وتفويت المصلحة فهذه أقسام أربعة من المحذورات
، وعلى ذلك فحصر
الصفحه ١٤١ : الغير لها ، وحرمة ترك وطيها ، أكثر من أربعة أشهر إلى غير ذلك
، وقد يتخلف بعضها مع بقاء الزوجية ، فأي حكم
الصفحه ١٥٧ : ، ثم استدل على مختاره
بالأدلة الأربعة ، فيه مواقع للنظر.
منها : ان البحث
عن الحرمة التكليفية للتعبد
الصفحه ١٨٦ : بيننا ، فصدورها عن
مؤلفيها اما متواترة كالكتب الأربعة أو مستفيضة ولا نحتاج في إثبات صدورها عن
هؤلا
الصفحه ٢٠٦ :
المقدمات فنقول : استدل على البراءة بالأدلة الأربعة اما
الآيات فمنها قوله تعالى
: وما كنا معذبين حتى نبعث
الصفحه ٢٧٨ : ،
فنقول : ان الوجوه المتصورة في مجاري الأصول الأزلية لا تتجاوز عن أربعة
الصفحه ٢٨٤ : الأربعة مع كون الذابح مسلما ، وكون الذبح عن تسمية وإلى القبلة
مع آلة خاصة وكون المذبوح قابلا للتذكية