الصفحه ١٩ :
إلى ما كان بنفسه
مشتبها فيه) ، لا بد من التزامه بعدم وجوب إكرام من اشتبه عند المولى انه عادل
أولا
الصفحه ٣٤٥ :
كان امرا غير صحيح
، بل كان الكلام من أول الأمر مقيدا بغير عنوان المخصص لوجود حكم العقل في زمن
الصفحه ١٩٧ :
يحصل بالعمل يقول
المنذر ، لا يخلو عن ضعف بل الظاهر ان المراد من الحذر هو الحذر القلبي بعد إنذار
الصفحه ٢٥٩ :
بلا رجوع إلى أئمة
الدين ، أو مربوط بالفتوى بالآراء والأهواء من غير الرجوع إليهم والأصولي لا يفتى
الصفحه ١٧٦ :
عداد الاخبار العلاجية ، ويكون من أدلة حجية الخبر الواحد في نفسه عند عدم المعارض
، و (منها) ما يدل على
الصفحه ٢٥٨ :
الثانية ما دلت على
الرد على الله ورسوله والأئمة من بعده وإليك نماذج من تلك الطائفة منها رواية
الصفحه ٢٨٩ :
الثالث : ما لو
كان المأخوذ منه خارجا وغير المأخوذ داخلا في محل الابتلاء فيجري الأصل في غير
الصفحه ٣ : إنسان تدل على الطبيعة الصرفة من دون ان تكون حاكية عن الكثرة والافراد ، أو
تكون الطبيعة المحكية به مرآة
الصفحه ١٢١ :
والتسليم ، فقال :
ان الفعل القلبي ضرب من الوجود النوري والوجود في قبال المعقولات ، وهو من العلوم
الصفحه ٢١٠ :
الأمرين حتى يصح
الإسناد
ثم ان بعض محققي العصر (قدسسره) وجه إرادة
الأعم من الموصول والإيتاء ما
الصفحه ٣٢٧ :
وفيه مواقع للنظر
نذكر مهماتها الأول ما أفاده من ان التخيير في الصورة الأولى من ناحية الكاشف لا
الصفحه ٣٥١ :
معزولا انه ربا
فليأخذ رأس ماله ويرد الربا
ومنها صحيحة أخرى
له ، وغيرها من الروايات التي قد جمع
الصفحه ٣٧٣ :
البراءة لكون الشك
في حكم مستقل ، واما المستفاد من الثاني وأضرابه هو الشرطية وهو مما يجب إحرازه
الصفحه ٢٣ : ، فهو حق لا غبار عليه إذ هذا هو الفرق بين التخصيص بالمنفصل وبين المتصل
منها والتقييد ، فان شأن الأخيرين
الصفحه ٨٤ : ء حصل القطع به من المبادي البرهانية أم غيرها يحصل في نفسه امران الصفة
النفسانيّة القائمة بها ، وانكشاف