الصفحه ٨٦ : وضع اللفظ للجامع بين المتلبس وفاقد التلبس على
فرض تصويره ، لصح الحمل بعد انقضائه أيضا ، (والتحقيق) في
الصفحه ٥٣ : .
ومنها ما عن بعض
محققي العصر وهو ان الجامع لا ينحصر في العنواني حتى لا يلتزم به أحد ولا في
المقولي حتى
الصفحه ١٠٧ : اللوازم والمقارنات ، والمفروض ان مادة
الأمر وضعت لنفس الجامع بلا خصوصية فردية ، والإطلاق المفروض لو ثبت
الصفحه ١١ : الجامع بما هو جامع في الخارج والذهن كليهما بعد ما
عرفت من ان الوجود مدار الوحدة وهو لا يجتمع مع الجامعية
الصفحه ١٠ : في ان الكلي الطبيعي امر واحد جامع موجود في الخارج
بنعت الوحدة ينتزع منه المفهوم الكلي ـ وهو وان فر عن
الصفحه ٧٧ :
كلفظ الجلالة وعلى
فرض كونها موضوعة للمعاني الكلية كالذات الجامع للكمالات ولماهية الشمس والقمر
الصفحه ١٠٦ :
والتفاهم على خلافه ، وذلك انه قد مر في البحث عن معاني الحروف انه لا يمكن تصوير
جامع حقيقي بين معانيها من
الصفحه ١٩١ : غيره (وفيه) ان
التقسيم يحتاج إلى تصوير جامع بين الأقسام حتى يتميز الافراد عنه بخصوصية زائدة
على مقسمه
الصفحه ٥٢ :
بالصحيح وإمكان
الإشارة إليه بخواصه وآثاره فان الاشتراك في الأثر كاشف عن الاشتراك في جامع واحد
الصفحه ٥٥ :
وبالجملة ان ماهية الصلاة تقال علي
افرادها بالتواطي فلا بد لها من جامع صادق عليها بحيث يكون امرا
الصفحه ٦٢ : ، الا الأوحدي من الفلاسفة وعلماء الطبيعة بل كان
العرف الساذج ينتقل من بعض المصاديق إلى جامع ارتكازي
الصفحه ٢٧٨ :
بل هو الجهة
المشتركة الجامعة بين الحصص ، والمرئي بالطبيعي المرآة للخارج ليس إلّا تلك الجهة
الصفحه ٢٨٣ : ، والقول بتأثر الجامع في
العلة الإلهية مثل الطبيعي امر غير معقول ، إذ المعلول الإلهي ربط محض بعلته ويكون
الصفحه ٣٦٣ : دخله بعنوانه الخاصّ إذ مع
تعدد العلة يكون الجامع علة ، وهو خلاف الظاهر فلا محالة ينتفي سنخ الوجوب
الصفحه ٩ : جامع موجود في الخارج بالوجود السعي
ملاصقا للخصوصيات واحدا بالوحدة الذاتيّة بدليل انتزاع مفهوم واحد منها