الصفحه ٢٩١ : أنه حدث له من التهاب الكبد ، وعلى هذا يطلون عقب المريض
بزيت زيتون ثم يكوونه بإبرة كبيرة أو سكينة
الصفحه ٢٩٤ : من
تعرض للفتق بذرة القطن المطحونة المخلوطة ببياض البيض.
أما بين الأطباء
لا علاج للفتق إلا «رباط
الصفحه ٢٩٢ : تقتضى حالة
الجرح علاجه.
ومن عادات البدو
قبل إجراء العملية إطلاق رائحة المسك والبخور. وبناء على اعتقاد
الصفحه ٢٩٥ : الساخنة والمعدنية
وهذا النوع من العلاج مرغوب لدى الأطباء الأوربيين.
كما أن المستشفى
به يداوونه بهذه
الصفحه ٦٥ : عرفوا ب «بنى فليتة» ظهروا فى خلال سنة ٤٦١ ، أو فى خلال ٤٦٤ بناء على قول
آخر ، أو سنة ٤٥٣ بناء على رواية
الصفحه ١١٤ : والحماقة
مذموما بين الناس لاتصافه بمذموم الصفات. فاستعجب من قول صاحب الرؤيا أن النبى صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ٦٣ : (شكر) ومات بلا ولد فى سنة ٤٦١ ، وعلى قول سنة ٤٦٤ ، وعلى قول
ثالث سنة ٤٥٣. وأراد أحد غلمانه أن يكون
الصفحه ٣٩ : عيسى ـ عليه السلام ـ بخمسمائة
وتسعة وستين عاما ، وعلى قول بعده بخمسمائة وسبعين عاما فى الثانى عشر من
الصفحه ٦٦ : الشريف هاشم بن فليتة.
وأصبح مكان هاشم بن فليتة الذى توفى سنة ٥٤٩ وعلى قول ٥٥١ ، أميرا عمدة الدين
الأمير
الصفحه ٦٧ : الله المحصن وانتزع منهم بلاد
ينبع وأراضى صفرا. وهجم بغتة على مكة فى سنة ٥٩٨ ، وعلى قول سنة ٦٠١ ، يوم
الصفحه ٧٠ : ء على قول سنة ٧٠٣.
الصفحه ٧١ : فى مصر.
خلاصة القول أن
الأخوة الأربعة الذين ذكرت أسماؤهم أداروا أمور الإمارة أربعة وثلاثين عاما
الصفحه ٧٢ : رميثة أخاهم فى الإمارة سنة ٧٤٧ وعلى قول آخر فى سنة ٧٤٨. وهم
الشريف ثقبة والشريف سند والشريف مغامس شاركوا
الصفحه ٧٥ : خلعة الإمارة ، وعزل سنة ٨٤٥ وعلى
قول سنة ٨٤٦ ، وعين مكانه الشريف على بن حسن بن عجلان ، وأراد الشريف
الصفحه ٧٩ : نشبههم» وبهذا القول غمط حق نفسه متواضعا ثم أمر بتجهيز حملة مصر رحمه
الله رحمة واسعة» انتهى.
مات الشريف