الصفحه ٣٥٧ : من عين الأغوات وعين سيد هاشم وملك السيد علوى
السقاف وشيخ الفراشين برى أفندى وكاف لسقى ألفين من أشجار
الصفحه ٤٤٢ :
__________________
(١) يقيم فى هذا
المنزل السيد علوى السقاف شيخ السادات العلوية.
الصفحه ٢٥١ : والانهيار فيما بعد فجدده شيخ الحرم مصطفى مظلوم أغا وأقام إلى جانبه
مسجدين فى عام ١٠٣٢ ه ، ويسمى أحد
الصفحه ٤٤١ : منازل وطاحونة
وزاوية منسوبة إلى الشيخ محمد بن سانوسى ذات مئذنة وزقاق كاتبية مسدود.
وفى اتصال خرابة
أبى
الصفحه ١٥١ : السلطانية شيخ الحرم
النبوى الحائز على الوسام المجيدى السلطانى من الطبقة الأولى وزيرى طوسون باشا ـ أدام
الله
الصفحه ٢١٤ : ، وكان شيخ الحرم النبوى فى عهد السلطان عبد الحميد خان ، دائرة
المشيخة القديمة وحصل على إدارة سنية لبنا
الصفحه ٤٤٠ : الطاحونة مع جميع مشتملاتها وقف أغا باب السعادة المرحوم بهرام أغا.
وكان أمام
الطاحونة منزل شيخ الحرم
الصفحه ٤٤٣ : حديقة الداودية الخاصة بشيخ الفراشين برى أفندى ، وفى
الجهة الشرقية من هذا الزقاق منزل السيد علوى السقاف
الصفحه ٤٤٤ :
الذى ينقسم إلى زقاق الطيار وزقاق قشاشى.
وزقاق الطيار يمتد
إلى حديقة حسين بافقيه العلوى ، وفى هذا
الصفحه ٢٨ : تماسك الأهالى فيما بينهم ، وفى النهاية
عرف ما حدث وظهرت الحقيقة فأخرج حالت باشا من المدينة المنورة فى
الصفحه ٣٢ : الشيخ محيى الدين النووى فى
الشام ظنّ أنّ والى الشام يريد إرسال الكتب النفيسة التى فى مكتبة الجامع
الصفحه ٣٧٠ : بين الخلفاء ، وقد تحمل العلويون هذه الحقارة إلى
عهد المأمون العباسى المصون من الظلم ، ولكنهم بعثوا فى
الصفحه ٦٨ : الدعاء بالغدو والآصال لدولتى
وعلو شأنها.
وإذا ما أبرز أحد
من أغوات الحرمين المحترمين أو واحد من أمرا
الصفحه ١٣٢ :
أزال محمد راشد
أفندى هذا العلو وأبقى جملة «هذا حد مسجد النبى» التى كانت محكوكة على هذا الصف من
الصفحه ١٦٥ : العلوية نهارا العصى الخاصة بتعليق شمعدانات حجرة السعادة وقناديلها
والفوانيس التى يوقدها الخدمة بعد صلاة