الصفحه ٢٧٣ :
الله ومنزل حفصة بنت عمر بن الخطاب من زوجات النبى صلى الله عليه وسلم ، وفى الجهة
القبلية منزل العباس بن
الصفحه ١٥٤ : الله عنهما
منزل الهداية وظل هناك حتى أسلم جميع قبائل الأنصار.
وفى الوقت الذى
دخل فيه بنو عبد الأشهل
الصفحه ٢١٧ :
ومع هذا فقد رد
أصحاب المشاهدة والمشايخ الصوفية كما بين فى تفسيرى معالم التنزيل ، وأبى الليث
ردا
الصفحه ٢٠٨ :
الذى وصف صفاته
الله الكريم
حبيب الله وجوده
الأكرم الأمثل
وهو للإنس والجن
الصفحه ٣٠٠ : من ضمن هؤلاء والد
النفس الزكية عبد الله وقد استشهد هؤلاء فى بغداد بطريقة لا تليق حتى بالمجرمين
وسط
الصفحه ٢٤٣ : لك جد
بالإحسان على
وليكن فى الدنيا
والآخرة لدى
على روضتك
المطهرة صلوات
الصفحه ٢٧٤ : الجهة اليمنى منه كتبت أربعة أسطر كتابة
بخط جلى نفيس وفى السطر الأول من هذه الكتابات الآيات (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٨٤ : تستطيع أن تهدمه وعندما
أخذ الحجاج هذا الرد منه أحضر عمالا وأخذ يهدم فى المنزل وعبد الله بن عبد الله فى
الصفحه ٢٨٣ : وأظهروا له احترامهم ، ومادام هذا الرجل فى داخل المسجد وظل منزله
السعيد فى داخل المسجد كما هو الآن لا أظن
الصفحه ١٧١ : الأنصارى ـ رضى الله عنه ـ الذى كان فى اتصال منزلى ابن عائذ وسعيد بن منصور
، وبعد عدة دقائق قامت لتبرك مكان
الصفحه ٢٨٢ : على رأسك ثم أحضر مقدارا كافيا من العمال وأخذ فى هدم المنزل ، فرأى الناس
أن الوليد مصر على عناده ومحسن
الصفحه ٢٩١ :
العالية التى كانت
بجانب عتبة المنزل الذى انتقل إلى ملكية عبد الله بن عمر ، وقال المؤرخون الذين
الصفحه ٢٨١ : «محسن بن الحسن بن على بن أبى طالب» ـ رضى
الله عنهم ـ وكان محسنا يجلس فى منزله ويستمع إلى خطبة الوليد من
الصفحه ١٧٣ : خال عبد
المطلب بن هاشم ، لأن كل واحد من أهل المدينة فى تلك الأوقات له ساحة لتجفيف البلح
قدر حاله ، وقد
الصفحه ١٦٦ : ، ونزل فى ظل
نخلة وقام من هناك ليضع ظله الجليل فى منزل «كلثوم بن هدم» من العرب المعروفين أو
فى منزل «طاهر