الصفحه ٢٧٤ : صيروره
الماءين متحدا لو بقى المتمم على نجاسته لصار المتمم بالكسر على طهارته لصار
المتمم بالفتح طاهر
الصفحه ١٤٢ : فيعتبر فى الحكم تقدم تأثير الملاقاة من تقدم الكريه
ومن هنا بنينا على نجاسة المتمم لاتحاد زمان الكريه مع
الصفحه ٢٧١ : مصلحة الواقع الموجب لحفظه على كل تقدير المحتاج حفظه
كذلك الى جعل آخر متمم لجعل الاولى كما فى موارد الدما
الصفحه ٢٧٣ : المانع عن الجريان وهو
الاجماع على اتحاد حكم الماءين اعنى المتمم والمتمم فى الطهارة والنجاسة وإلّا
فاليقين
الصفحه ٢٧٢ :
المتمم والمتمم ، وحكم فى الثانى بجريان الاصلين ثم تساقطهما بسبب قيام الاجماع
على اتحاد حكم الماء الذى
الصفحه ٣١٢ :
اجراء أصالة الصحة............................................... ٢٣٥
فى ورود هذا
الاصل على الاستصحاب
الصفحه ٢٣٣ :
السبب وذلك لوقوع الخلاف فى الشك فى الشرائط المعتبرة فى المسبب لو لم نقل
بوجود الاجماع على خلافه
الصفحه ٣١ : الاحكام منجز بنفس الشك فيها إلّا ان يثبت له مزيل من
الاستصحاب والطهارة.
وتظهر الثمرة
بين العلم على وجه
الصفحه ١٩٦ : .
المقام الثانى
: لا اشكال فى تقدم القاعدة على الاستصحاب سواء قلنا بكونها من الامارات او من
الاصول. اما بنا
الصفحه ٣٢ : ، وعدم
نقض اليقين بالشك ، فلا موجب للاعادة ، والتعليل بذلك لعدم وجوب الإعادة بناء على
اخذ العلم على وجه
الصفحه ١١٨ : على اعتبار ما يحكى الأمارة عنه فيكون المحرز بالأمارة
كالمحرز بالعلم وبعد احراز الواقع بها يكون اثباتها
الصفحه ١٤٥ : الخارج اعتبار الزمان واخذ قيدا فى الزمان فتارة يوجد
على وجه الارتباطية كما اذا لوحظ قطعه من الزمان قيدا
الصفحه ٢٢٥ :
الصحة. اما فى العبادات فلانه لو لم يحتمل العبادات الصادرة عن الغير على
الصحة بل لو حملناها على
الصفحه ٢٥٠ :
العقلائى لا بمعنى بناء العقلاء على الحمل على معتقده بل بمعنى بنائهم على
الحمل عن الابناء بما فى
الصفحه ٣٠١ :
فى البحث عن دفع التعارض بين ما دل على التوقف والتخيير فى زمان لحضور بعدم
كوننا فى زمانهم