الصفحه ١٥٨ :
الوجوب النفسى المتعلق بالكل بكل واحد من الاجزاء من دون ان يكون لها وجوب
مغاير لوجوب الكل ، بل لكل
الصفحه ١٣٧ : وظرفا لانه سلم
جريان الاستصحاب من كل منهما بالنسبة الى نفس اجزاء الزمان وبناء على حد الزمان
الآخر معرف
الصفحه ١٣٠ :
الآخر لحاظ زمان الآخر على جهة المعرفية والطريقية فهذا عبارة اخرى من لحاظه
بالإضافة الى نفس اجزاء الزمان
الصفحه ١٧٤ : يكون عللا لحدوث
الحكم لا من قيود موضوعه كان المرجع فى معرفة ذلك هو دليل الحكم وحينئذ يفرق بين
ما اذا
الصفحه ٢٣ : اثباته ، او مقدار استعداد الحكم فى عمود الزمان مما يمكن العلم به غالبا
واما فى الاحكام فمن اين يمكن معرفة
الصفحه ١٣٥ : فيه اما ان يكون من القسم الثانى ويكون المتخلف ممتازا عنده فى
زمان الذبح وكان معرفه شخصيته وبعد ذلك حصل
الصفحه ١٧٠ : والمعتبر فى معرفة تلك
المعانى وتشخيص مفاهيم الالفاظ انما هو العرف العام سواء وافق عرف اللغة او خالفه
، ومن
الصفحه ١٧١ :
سبيل للعقل الى معرفة موضوعات الاحكام بل
الصفحه ١٧٢ : الاحتمال لا يقطع بارتفاع الموضوع ، وحيث لا سبيل الى
معرفة كون تلك الخصوصيات من العلل او من قيود الموضوع فلا
الصفحه ١٤٩ : الزمانى الذى كان مصبه نفس
الحكم ، وحاصل الكلام ان محل البحث انما هو فيما اذا كان هناك عموم افرادى وعموم
الصفحه ١٥٧ :
الاستصحاب هذا. وقد ذكر الشيخ (قده) تقريبا ثلاثة للاستصحاب :
احدها استصحاب
وجوب نفس الاجزاء الباقية ، بداهة
الصفحه ٥٢ : غير ذلك وان كان بعيدا عن ظاهر عبارته
بل النقض انما يرد على نفس اليقين ، والمراد من عدم نقض اليقين عدم
الصفحه ١٥٥ :
فى كل زمان زمان محرما ويمكن حرمه شرب الخمر فى كل زمان زمان ثابتا بان
يكون مصب العموم الزمانى نفس
الصفحه ٢٢٩ : النفس فى غير الموارد التى تكون مجرى القاعدة من الشك فى العمل من جهة الاخلال
بالمشكوك عمدا الذى قلنا بعدم
الصفحه ٢٥٨ : بين الاصلين فى
نفسه منافاة وذلك كاستصحاب طهارة كل واحد من الإناءين مع علم الاجمالى بنجاسته
احدهما