الصفحه ٨٠ : كاتبا وإن لم
يصدر منه الكتابة في زمان على رأي فارابي أو ما يتحقق منه الكتابة في أحد الأزمنة
على رأي
الصفحه ٢١٩ : : كيف
يمنع عن العمل بالقياس الذي هو طريق عقلائي والأحكام غير متناهية ، والمستفاد من الكتاب
والسنّة ليس
الصفحه ٤٧٥ : تأمّل.
وأما ما ذهب
إليه صاحب المعالم في بحث الاخبار : انّ أحكام الكتاب كلّها من قبيل خطابات
المشافهيّة
الصفحه ٤٧٢ :
يحكم العقل بوجوب النظر في المعجزة.
أما النقل فبعد
مخالفته لما هو المستفاد من العقل تسلّم
الصفحه ٣٠ : الى الرضي أيضا ـ
رضوان الله تعالى عليه ـ هو : ان يدّعي رجوع المعاني الحرفيّة وما ينطبق عليها من
الصفحه ٢٤٥ : الجاهل موجبا للانبعاث لأنه غير ملتفت إلى كونه جاهلا
لأن ما يلتفت إليه هو تخيّل كونه عالما غير داخل في
الصفحه ١١ :
التامّة ، ولا يقيّد قول الشيخ وقول صاحب الفصول لو كان المراد بالنسبة منها هو
نفس قول المعصوم أو
الصفحه ٥٣٢ : تقدّم من أحكام العام والخاص من جواز تخصيص الكتاب بالخبر الواحد وتخصيص
المنطوق بالمفهوم مخالفا وموافقا
الصفحه ١٠٢ :
أحدها :
أن يكون أخذ
العنوان لمجرّد الإشارة والمعرفيّة إلى ما هو في الحقيقة موضوع للحكم
الصفحه ٤٠٩ : متحقق فيما نحن فيه لأن الحلّية المجعولة بأصالة الحل يكون
من سنخ الحلّية المجعولة في حال الاضطرار تكون
الصفحه ٢٢٨ :
الثاني : القول
بعدم الإجزاء وهو الحق الذي هو مذهب الإمامي في جميع الموارد الاجتهادية في تبدّل
حكم
الصفحه ٢٢٩ : يعلمون» فيكون في سلوكه مصلحة الواقع فالحكم واحد واقعي.
وقوله : «ما من
واقعة إلا ولها حكم» دليل على أنه
الصفحه ٢٢٧ : إلى جعل الحكم في قبال الواقع يسمّونه واقعيّا ثانويّا وحكما ظاهريّا
لاتحادهما فللشارع جعلان أحدهما
الصفحه ٥١٨ :
لم يعلم أنها في ثبوت فيه عذرة ما لم يؤكل لحمه من جهة النجاسة ، ويستدلّ
بها على صحّة الصلاة في
الصفحه ١٠٣ : موضوعا للمتلبّس فانّ الآية الشريفة
في بيان جلالة قدر الإمامة والخلافة وعظيم خطرها ورفعة محلّها وانّ لها