الصفحه ١٢١ :
إلى امتناع أخذها في متعلّق الحكم كأن يوجد داعي الامتثال ونحوه فيه ، فهو وإن كان
للمناقشة فيه مجال
الصفحه ٢٩٦ :
علّته التامّة لغو وبالجملة بطلان القول بقابليّة الأسباب للجعل من أوضح الواضحات
، وسيجيء ان شاء الله
الصفحه ١٢٣ : إلى كل واحد من
أطرافها في عرض الآخر واستحالة تحققها بدونها من الواضحات الجاري إنكارها مجرى
مكابرة
الصفحه ١٧ : في محلّه.
وواضح انّه كما
انّ الموجود في باب الجوهر والعرض انّما هو معروض الوجود ، فانّه هو الذي
الصفحه ٢٢ :
استقلاليّ نفسيّ ، ووجود الأعراض بأنواعها رابطي غيري ، وواضح أنهم لا يقولون بذلك
الانقسام ، حتى الوجود العيني
الصفحه ٤١ : أعلى المعرّفات
وأجمعها لجميع الجهات المميّزة للمعنى الحرفي وواضح انطباقا عليه من جميع التعاريف
الدائرة
الصفحه ٥٠ : في الخارج إلا على شخص ذاته هو الذي تفرضه الجزئية كذلك ،
وواضح أنه لا يعقل أن يكون عروض شيء منها
الصفحه ٥٤ :
ليس إلا كغيره كما ينحل معناه إلى جزء اسمي وآخر حرفي ، وواضح أن مجرّد تضمّن
المذكور مما لا يوجب حدوث
الصفحه ١٠٣ :
مديدة.
ومن الواضح
توقّف ذلك على كون المشتق موضوعا للأعم وإلا لما صحّ التعرّض لانقضاء تلبّسهم
الصفحه ٢٢٢ : ومطلق الأدلّة على الأصول ،
ومن الواضح عدم تحقق الحكومة بهذا المعنى في المقام.
وثانيا : انّ
وجود الحكم
الصفحه ٢٥٤ : ذلك بالفرق الواضح بأن الواجب بالوجوب النفسي من العلّة غير الواجب
بالوجوب الغيري منها ، بل انهما فردان
الصفحه ٤١٠ : أحدهما وحرمة الآخر وواضح أنها بمعزل عن ذلك ولا مجال لدعوى استلزام
هذه الشبهة للشكّ في حلّية ما أخذ عنه
الصفحه ٤١٤ :
وواضح انّ نفس
الشكّ السببي حينئذ ليس بنفسه ومع قطع النظر عن استتباعه للشكّ في جواز الأكل
وعدمه من
الصفحه ٤٦٧ : المقيّد بعد إجمال القيد من الأمور الواضحة وكأن الموضوع في المقام هو نفس
العدالة كما إذا قيل : أكرم عدول
الصفحه ١١٧ :
أما إذا كان
الفعل صادرا عنه بغير إرادة واختيار كما في حال النوم أو نحوه فانه لا مجال لدعوى