الصفحه ١١٧ :
أما إذا كان
الفعل صادرا عنه بغير إرادة واختيار كما في حال النوم أو نحوه فانه لا مجال لدعوى
الصفحه ٣٢٤ : يستحيل طلبهما مع غير نحو الترتّب فكذلك يستحيل على نحو
الترتّب ، لأن ملاك الاستحالة اجتماع الطلبين وكون
الصفحه ٢٨ : ء ، والظرفية
والاستعلاء ونحوها ، فانها ليست إلا من قبيل المعرّفات والتعبيرات عن خصوصيات تلك
الإضافات وأنحائها
الصفحه ١١١ : تصدّي النفس بحركة عضلاته بها نحو المطلوب وفي التشريعيات عبارة عن تصدّي الآمر
بالأمر وبعثه بحركة عضلاته
الصفحه ٢٧٨ : ، وادعوا القائلون بالاقتضاء
بعضهم على نحو اقتضاء العينيّة بأن الأمر بالشيء عين النهي عن ترك الضدّ بعدم
الصفحه ٨ : الثبوت لا في العروض ، والواسطة في الثبوت لا ينافي مع
العرض الذاتيّ ، فان الموضوع في علم النحو ليس هو
الصفحه ٩ : ، والمفروض ان الكلمة من هذه الحيثية أيضا تكون موضوعا لعلم
النحو ، وكذلك يقال في مثل الصلاة : واجبة من حيث ان
الصفحه ٢٥ :
سواء لوحظ في مرحلة الانتساب عرضا مباينا له كما في الجمل الفعلية المبنيّة
للفاعل ونحوها ، وهذا هو
الصفحه ٢٧ :
شأن الأسماء الموضوعة لتلك المعاني النفس الأمرية ، كلفظ النسبة مثلا أو
الإضافة أو الربط ، ونحو ذلك
الصفحه ٣٩ : كالابتداء والانتهاء والظرفية والاستعلاء ونحو ذلك ، كما هو
المتوهّم في تصوّر تعبيرات النّحاة ، وما عداها
الصفحه ٨١ : كقوله ـ عليهالسلام ـ : «يكره البول تحت الشجرة المثمرة» أو : «تحرم أمّ الزوجة» ونحو ذلك ،
فلا محالة أن
الصفحه ١١٠ : المؤكد أمر آخر وهو عبارة عن قصد النفس نحو
المطلوب والحركة إليه وهو مناط الاختياريّة وليس نسبة الطلب
الصفحه ١١٩ :
إطلاق متعلّق الأمر بمقدار مقدوريّته كما عرفت انه مبنيّ على مزاحمة المضيق لإطلاق
الموسع ونحوه ولا بدّ
الصفحه ١٢١ :
إلى امتناع أخذها في متعلّق الحكم كأن يوجد داعي الامتثال ونحوه فيه ، فهو وإن كان
للمناقشة فيه مجال
الصفحه ١٢٧ : مثال الحج ونحوه يعود هذا
المحذور ثالثا في مرحلة الامتثال أيضا لمكان توقّف داعي الامتثال أيضا على تحققه