الصفحه ٧٧٤ : رجل منهم يقال له : لبيد بن الأعصم ، وجعله في بئر لبني زريق
يقال لها : بئر ذروان (٣). فمرض رسول الله
الصفحه ٧٧٧ :
المفسرين : المراد بهن : بنات لبيد بن الأعصم ، سحرن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٠ : الْفاسِقِينَ (٥) وَإِذْ قالَ عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٦٠٩ : صلىاللهعليهوسلم في ذلك أيضا روايات : منها : ما أخرجه الترمذي من حديث
عمران بن حصين : «أن رسول الله
الصفحه ٥٣٠ : نافع ، عن ابن
عمر : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قرأ هذه الآية : (يَوْمَ يَقُومُ
النَّاسُ لِرَبِّ
الصفحه ١٩٨ : قلب كل عبد مؤمن (٦)» (٧).
وفي حديث ابن
شهاب عن حميد بن عبد الرحمن ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٦٧ :
حبّك إياها أدخلك الجنة» (١).
وفي الصحيحين
من حديث عائشة رضي الله عنها : «أن رسول الله
الصفحه ٧٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بني عبد المطلب وبني المطلب ، فكسوها وأعطوها نفقة ،
وحملوها.
فأتاها حاطب
الصفحه ٥٦ : ](٣) شديدة ، وذلك أنهم قاسموهم ديارهم وأموالهم ، وآثروهم
بما أفاء الله على رسوله.
وفي الحديث :
أن رسول الله
الصفحه ٨٠ : ما فعلته شكا
في ديني ، ولا أرضى بالكفر بعد الإسلام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنه قد صدق
الصفحه ٧٣٦ : الحجر فهلك ، فأرى
الله النجاشي كيف كان هلاك أصحابه (١).
فصل
ذهب أكثر علماء
النقل إلى أن رسول الله
الصفحه ١٤٠ : : (قالُوا نَشْهَدُ
إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ) من أنه تكذيب لهم في شهادتهم أنه رسول الله.
فلما فصل بين
الصفحه ٦٩٤ : . ففي حديث أنس بن مالك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا كانت ليلة القدر نزل جبريل في كبكبة
الصفحه ٣٢ : ) قال السدي ومقاتل (١) : نزلت في عبد الله بن نبتل المنافق ، وكان رجلا أزرق ،
يجالس رسول الله
الصفحه ٦٩١ : الحديث إلى آخره» (٨).
وفي أفراد
البخاري من حديث ابن عباس ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال