الصفحه ٦٣ : ).
(٤) معاني الزجاج (٣ / ٤٢٨).
(٥) البيت للشماخ ، انظر : ديوانه (ص : ٢٢١) ، والبحر (٦ / ٣٢٣) ، والدر
المصون
الصفحه ٣١٥ : في النار ، ثم قرأ ابن مسعود : «ثم إن مقيلهم لإلى الجحيم» (١). هكذا يقرؤها ابن مسعود.
(وَيَوْمَ
الصفحه ٤١ :
قوله تعالى : (وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ
الْبَيْتِ) أي : واذكر حين جعلنا لإبراهيم مكان
الصفحه ٤٨ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنما سمي البيت [العتيق](١) ؛ لأنه لم يظهر عليه جبار
الصفحه ٥٩ :
تنصرف بها ما فيه الألف واللام ، وهو" المقيمي الصلاة" ، فشبّه
به ، ونحوه بيت الكتاب
الصفحه ٥٥ :
قوله تعالى : (ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ
الْعَتِيقِ) يتفرع القول فيه على القولين في الشعائر
الصفحه ٥٦٨ : : وهذا ضعيف
جدا ؛ لأن إثقال المفاتح العصبة ليس مقيدا بوقت قول قومه له : " لا
تفرح".
(١) البيت لهدبة بن
الصفحه ٥٧٩ : لزوجها : أين ابنك؟ فقال : ويكأنّه وراء البيت. يعني : أما ترينه وراء البيت.
__________________
(١) في
الصفحه ٢٣ : السَّماءِ) أي : فليشدد حبلا في سقف بيته ، (ثُمَّ لْيَقْطَعْ) قال الزجاج (٥) : أي : ثم ليمدّ الحبل حتى
الصفحه ٤٠ : البيت وهو بعدن أبين (١) أذاقه الله في الدنيا من عذاب أليم (٢).
وقال الضحاك :
إن الرجل ليهمّ بالخطيئة
الصفحه ٥٨ : ٤ / ٢٧٢).
(٢) البيت للأشهب بن رميلة. انظر : الكتاب لسيبويه (١ / ١٨٧) ، والمحتسب (١
/ ١٨٥ ، ٢ / ٨٠
الصفحه ٨٤ : (٥ / ٤٤٤ ـ ٤٤٥).
(٤) في الأصل : عقيم. والتصويب من ب ، ومن مصادر البيت.
(٥) البيت لأبي دهبل
يمدح عبد
الصفحه ١١٩ :
وأيهات خلّ
بالعقيق نواصله (٤)
و"
أيهان" بالنون ، و" أيها" ، وقد جمع الأحوص بين لغتين في بيت فقال
الصفحه ١٢٧ :
وكعب : بيت المقدس (٨).
__________________
ـ والبحر المحيط (٦ /
٣٦٤) ، والدر المصون (٥ / ١٩٠
الصفحه ١٣٧ : تعالى : (مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ) نصب على الحال (٢) ، والضمير في" به" كناية عن البيت الحرام
شرفه الله تعالى