الصفحه ١٣٣ : إليها بما هي نسبة يراد تحقيقها. مثل : (بعتك الكتاب
بدينار).
* روي عن النبي
محمد (ص) قوله : «المؤمنون
الصفحه ١٨٤ : قصد التواطؤ عن
جمع مثلهم حتى يصل المنقول إلى النبي (ص) ، ويكون مستند عملهم بالأمر المنقول عن
النبي
الصفحه ٢٤١ : »
وذلك بدعوى
اعتبار حجية عمل النبي (ص) ، وظهور استشهاد الإمام (ع) وعنايته في نقل عمل النبي (ص)
مصرحا بأنه
الصفحه ٢٦٢ : دلالة واضحة لا تحتمل تأويلا ولا نسخا في حياة النبي (ص) ولا
بعد وفاته بالأولى.
ومثلوا له
بقوله تعالى
الصفحه ٢٨ : الرسالة وانقطاع
التبليغ بوفاة النبي (ص) ، فنستصحب بقاء جواز كشف هذه الأعضاء إلى حين إكمال
التبليغ.
ولا
الصفحه ٤٩ : رجل من قريش يقال له حكيم بن حزام ، وكان إذا دخل الطعام
المدينة اشتراه كله ، فمرّ عليه النبي (ص) فقال
الصفحه ٥٥ :
الماء ، وكان نبيذ فاني سمعت حريزا يذكر في حديث أن النبي (ص) قد توضأ بنبيذ ولم
يقدر على الماء.
الصفحه ٥٦ : رواية حريز عن النبي (ص) ، لأن ذلك لا يناسب مقامه ووضعه ، فاعتماده
على هذه الرواية المرسلة بضم قرينة شأن
الصفحه ٦٣ : . فمثلا نبات اللحية
لازم تكوينا لبقاء زيد حيا ، وموت زيد اللازم تكوينا لبقائه إلى جانب الجدار إلى
حين
الصفحه ١١٦ : وفصلهما بحيث لو أشرقت عليهما الشمس طهرتا ، لكونهما من
النبات وهو مما لا ينقل ـ فلو شككنا ـ بعد فصلهما ـ في
الصفحه ١٤٣ :
عن النبي (ص) في قوله (ص) : «إنما أقضي بينكم بالبينات والأيمان ...».
وذلك بتقريب أن
الرواية
الصفحه ١٨٢ :
وعند العامة :
هي كل ما صدر عن النبي (ص) من قول أو فعل أو تقرير.
ـ
سنة الآحاد :
ما لم تكن سنة
الصفحه ١٨٣ : النبي (ص) عن إنكار قول أو فعل صدر أمامه أو في غير عصره وذلك أما بموافقته
أو استبشاره أو استحسانه وأما
الصفحه ١٨٧ : ء كان النبي (ص) أو الإمام (ع)
فانه بحكم مقامه وتصديه لتربية مجتمعه على نهج إلهي رباني يكون ظاهر حاله عند
الصفحه ٢٠٨ : التشريع ـ لتنظيم شئونهم
الاجتماعية وقد أمضى النبي (ص) هذه الطريقة ولم يخالفهم فيها ، ولم يخترع طريقا
آخر