الصفحه ١٨٦ : : أتدرون من هذا؟ قالوا : الله ورسوله
أعلم. فذكر قصة أبي رغال وأنه دفن هاهنا ودفن معه غصن من ذهب ، فابتدروه
الصفحه ١٠٩ : حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ
الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ) نزلت في إنكار المشركين
الصفحه ٥٤٤ :
قوله تعالى : (وَمَساكِنَ طَيِّبَةً) قال ابن عباس : قصور الزبرجد والدرّ والياقوت ، يفوح
طيبها من
الصفحه ١٠٧ : الْمُسْرِفِينَ
(٣١)
قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ
الرِّزْقِ
الصفحه ٤٠٤ : ، (وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ) أحلّ لكم الغنائم وبسط لكم في الملاذّ.
__________________
(١) معاني الفرا
الصفحه ٥٥٢ : قالا : ما يجب
هذا عليك ، وما نريد أن نأخذها منك ، قال : بلى خذوه ، فإن نفسي بذلك طيبة ،
فأخذوها منه
الصفحه ٢٨٦ : عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما
رَزَقْناكُمْ وَما ظَلَمُونا وَلكِنْ كانُوا
الصفحه ٤٢٦ : مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلى بَعْضٍ
فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي
الصفحه ١٥٨ : (٢) والنمل (٣) ، فالقراءة الأولى والثانية جمع نشور ، كرسول ورسل.
والنّشر : الريح الطيبة الهبوب ، تهب من كل
الصفحه ٥٩٤ :
كسب طيب ، ولا يقبل الله إلا طيبا ، [ولا يصعد إلى السماء إلا طيب](١) ، إلا كأنما يضعها في يد
الصفحه ١٦٠ : بالماء (مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ كَذلِكَ) أي : مثل ذلك الإخراج الذي أشرنا إليه (نُخْرِجُ الْمَوْتى) من
الصفحه ٢٠٢ :
قوله تعالى : (وَقالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا
مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ شُعَيْباً
الصفحه ٢٧٨ : تنكر صحته (٣).
(وَيُحِلُّ لَهُمُ
الطَّيِّباتِ) وهي ما حرّم عليهم من المستلذ ؛ كالشحوم ولحم الإبل على
الصفحه ١٥٧ :
وَطَمَعاً) قال ابن عباس : خوفا من عقابه ، وطمعا في ثوابه (١).
(إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ مِنَ
الصفحه ٥٤٢ : الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ
أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ