الصفحه ٣٦٧ : بنت عما. والوجه الثاني : أن يكون جعل ابن
والأم بمنزلة خمسة عشر ، وبناهما على الفتح. اه. راجع إعراب
الصفحه ٣١٧ : :
٣٤٢ ـ وقاك
الله يا بنت آل عمرو
من الأزواج
أمثالي ونفسي
٣٤٣ ـ وقالت : إنّه
الصفحه ٨٩ : ، فأخذ بيدي فلمّا
أردنا أن نخرج قلت : يا رسول الله إنك قلت : لأعلمنك أعظم سورة في القرآن ، قال
الصفحه ٢٤٦ : : هو روح الله وكلمته ،
وعبد الله ورسوله. قالوا له : هل لك أن نلاعنك أنّه ليس كذلك؟ قال : وذاك أحب
إليكم
الصفحه ٢٣٧ : ).
مفعول الاختلاف
، وقيل : مصدر فعل محذوف ، أي : بغوا بينهم بغيا.
(قُلِ اللهُمَّ). (٢٦)
الميم بدل من
يا
الصفحه ٢٤٤ : في بعض القراءات مشكل ؛ لامتناع كسرة الياء المكسورة ما قبلها. إلا أن
يقال : إنّ أصل الياء في الحواريين
الصفحه ١٠٠ : .
__________________
ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «إنّ لكلّ شيء سناما ، وسنام القرآن سورة البقرة ، من قرأها في بيته
الصفحه ١٠٥ : ،
ويؤمنون غائبين عن مراءاة الناس ومخافتهم.
وعلى القول
الأول في موضع المفعول به.
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٠٧ : الرسول والمؤمنين حين يساترونهم ما
في قلوبهم ، لأنّ الله لا يخفى عليه السرائر ، ولا يحتجب دونه الضمائر
الصفحه ٣٠٨ : العقبة أو بيعة
الرضوان. اه. وأضاف سبحانه الميثاق لنفسه بناء على أنّ من بايع رسول الله فهو
مبايع لله. راجع
الصفحه ٣٨٨ : ء في ذلك عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وهو قوله في هذه الآية : هم الجن. ثم قال رسول الله : «إن
الصفحه ١٠١ : ابن المنذر وأبو الشيخ عن داود بن هند قال : كنت أسأل الشعبي عن
فواتح السور قال : يا داود ، إن لكل كتاب
الصفحه ١٠٣ : أبو
عبيدة (٦) : لقيني ملحد مرة فقال : يا أبا عبيدة (الم ذلِكَ الْكِتابُ) ، وهو هذا الكتاب ، فأي شي
الصفحه ٣٤١ :
٣٧٩ ـ دار
الفتاة التي كنّا نقول لها
يا ظبية عطلا
حسّانة الجيد
الصفحه ٢٨٢ : مال حليفه فنسخ
بقوله تعالى : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ). اه. راجع الإتحاف