الصفحه ٣٢٧ : ١ / ٣٤٠ ؛ والدر
المصون ١ / ٣٢٢ ؛ وبهجة المجالس ٢ / ٥٤٢ ؛ والثاني منهما في تفسير الماوردي ١ /
٥١١ ؛ والأول
الصفحه ١٣٢ : ١ / ٢٣٥ ، ونسبها
لمحمود الوراق ؛ وبهجة المجالس ٣ / ٣٢٨ ؛ وتفسير الرازي ٣ / ٨ من غير نسبة.
(٢) البيت أحد
الصفحه ١٧٥ : )
دين الله ،
وكأنّ ما يظهر في المسلم من نور الطهارة وبهجة العبادة ، وسيما الزهادة شبيه
باللون الذي يظهر
الصفحه ١٨٤ : صدفية غوّاصها
بهج متى يرها
يهلّ ويسجد (٢)
(غَيْرَ
باغٍ) على الإمام (وَلا عادٍ
الصفحه ٣٣٢ :
في التصريح ٢ / ١٢ ؛ وهمع الهوامع ٢ / ٣٢ ؛ وخزانة الأدب ٩ / ٥٣٠ وكلها في بهجة
المجالس ٣ / ٣٣٥
الصفحه ٣٤٧ : الحسن : وما كان استمتاع بعضهم ببعض إلا أنّ الجنّ أمرت ، وعملت
الإنس.
(٣) البيت في بهجة المجالس ١ / ٣٦٧
الصفحه ٣٨٢ : :
يؤمل دنيا لتبقى له
فمات المومّل قبل الأمل
وهما في بهجة المجالس ٣ / ٣٣٣
الصفحه ١٧٤ : .
هكذا كتب في مصحف ابن مسعود وابن عباس (٥)
__________________
(١) قال سيبويه : أمرض الرجل ومرّضه
الصفحه ١١٠ : يضيء لها
نجم ولا قمر (١)
ولو أجري المرض
على ظاهره لكان أيضا قريبا ، فإنّ القلب جارحة من
الصفحه ١٩٣ : عليهالسلام ، ولأنه قال : (فَإِذا أَمِنْتُمْ). وعندنا يكون الإحصار بالمرض أيضا ، وهو مذهب ابن عباس
وابن مسعود
الصفحه ١٢ : بالمرض ، وهو مذهب ابن عباس وابن مسعود.
وعند قوله
تعالى : (فَمَا اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ)
: (٢)
عن
الصفحه ٧٥ :
تكون جميعها مرضيّة حسنة ، أو يكون عن جميعها غافلا ساهيا ، وهذا خلاف قوله تعالى
: (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
الصفحه ١٠٨ : عن نفسه شيئا يعلمه.
(فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ). (١٠)
أي : شك.
__________________
(١) في
الصفحه ١٠٩ : .
(٣) أخرج الطستي عن
ابن عباس أنّ نافع بن الأزرق قال له : أخبرني عن قوله تعالى : فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ؟ قال
الصفحه ١١١ :
سبب مرضاهم ، جازت إضافة زيادة المرض إلى الله بسبب زيادة الآيات كما قال
الفرزدق (١) :
١٨