الصفحه ٥٩ : المتبادر إلى الذهن هو أمارة الحقيقة ، وحمل النص على الحقيقة أولى من
حمله على المجاز ، ولا يصح صرفه إلى
الصفحه ٣١٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إني لأعرف أول من سيّب السوائب ونصب النصب ، وأول من
غيّر دين إبراهيم
الصفحه ١٠٣ : (٢) : وأمثال هذا التقدير الذي يقرّ (ذلِكَ) على وضعه أولى من التحول إلى أنّ (ذلِكَ) بمعنى هذا (٣) ، وهما غيران
الصفحه ١٦٧ : شعب الإيمان عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: كان أول من ضيّف الضيف إبراهيم
الصفحه ٢٧ : تساوي الجزء الأول من المخطوط (١).
ـ وقد خرّج
أحاديثه الشيخ زين الدين قاسم بن قطلوبغا المتوفى سنة ٨٥٤
الصفحه ٢٩٣ : السورة من ذكر الميراث وما في أثنائها وآخرها.
(إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا
أَوْ فَقِيراً فَاللهُ أَوْلى بِهِما
الصفحه ٥٦ : نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها) وأجاب أبو مسلم عنه بوجوه :
* الوجه الأول
: أنّ المراد من
الصفحه ٤٧٤ : (٤)
(أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ). (١٧)
__________________
(١) البيت الأول في
اللسان
الصفحه ١٥٨ : الأحكام.
ألا ترى أنّ
الله يصرّف بين السراء والضراء المصالح للعباد.
وقول ابن بحر
في امتناع نسخ شيء من
الصفحه ١٣٢ : (١)
(فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ). (٣٨)
جواب الشرط
الأول محذوف ، أي : فإمّا
الصفحه ٢١٢ : ، والبحر المحيط ٢ / ٢٢٢ ؛ والدر المصون ٢ / ٤٧٦ ؛
وتفسير الطبري ٥ / ٧٧. والشاهد في البيت والآية ترك الأول
الصفحه ١٣٤ : ء مهموزة تكفي وتغني ، والدليل على الأول قول أبي قيس بن
الأسلت (٤) :
__________________
(١) سورة الشعرا
الصفحه ١٢٢ :
(الَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ). (٢٧)
عهده وميثاقه :
ما أمر به في
الصفحه ١٥٦ :
وابن بحر يذهب
إلى الجحد في : «وما أنزل» (١) ويصرف : «ويتعلّمون منهما» إلى السحر والكفر ، إذ تقدّم
الصفحه ٣٨٦ : ، فأخبر النبي صلىاللهعليهوسلم أصحابه بذلك ، وكان تثبيتا لهم.
(٣) البيت في البحر
المحيط ٤ / ٥٠٤ من غير