الصفحه ٢٨٥ : : من الذين هادوا
فريق يحرّفون ، كما قال تميم بن مقبل :
٢٨٦ ـ وما
الدّهر إلا تارتان فمنهما
الصفحه ٢٣٢ : :
أفي كل عام واحد وصحيفة
يشدّ بها أمر وثيق وأيصره
ـ أخرج البخاري ومسلم وأبو
الصفحه ٤٤٣ : أنكره. من الزفر وهو الحمل العظيم على الظهر.
(إِلَّا ما شاءَ
رَبُّكَ). (١٠٧)
أي : من أهل
التوحيد
الصفحه ٢٩٨ : (٢).
__________________
(١) أخرج عبد بن حميد
وابن المنذر عن شهر بن حوشب في قوله : (وَإِنْ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا
الصفحه ٢٥٣ : » وخروجها بمنزلة «ألا». يفيد من تأكيد وقوع
الأمر بمنزلة ما قد كان في الحقيقة.
(إِلَّا أَذىً). (١١١)
إلا
الصفحه ٢٧٢ :
يتحرّجون في أمر اليتامى ، ولا يتحرجون في النساء فنزلت (٢).
أي : إن خفتم
ألا تقسطوا في اليتامى ، فخافوا
الصفحه ٢٧٣ :
والمعنى.
ألا ترى أنّ
الواحد لمّا لم ينقسم من الوجه الذي قيل له بأنه واحد. وأحاد منقسم بالكثرة
المشتركة
الصفحه ٣٣٣ : )
المقدورات التي
يفتح الله لعباده بها ما في الغيب من الأرزاق والخيرات.
(وَما تَسْقُطُ مِنْ
وَرَقَةٍ إِلَّا
الصفحه ١٠١ : إلى استماع ما يعلم.
ـ وقال ثعلب (٢) : إنّ الافتتاح بما لا يعلم صحيح على مذهبهم ، كقولهم :
ألا إنك
الصفحه ١٤٩ :
(وَأَحاطَتْ بِهِ
خَطِيئَتُهُ). (٨١)
أهلكته وأوبقته
كقوله : (إِلَّا أَنْ يُحاطَ
بِكُمْ
الصفحه ١٧٩ :
١٤٢ ـ فإن تك قد فاتت وشطّ
مزارها
فإني بها إلا
العزاء سقيم (١)
أي : لكنني
الصفحه ٢١٨ : عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ). (٢٤٦)
والمعنى : أن
نقاتل
الصفحه ٣٩٢ : فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ). (٥)
(إِلًّا). (٨)
حلفا وعهدا ،
وقيل : مودة ووصلة (١). وكلا المعنيين يحتمله
الصفحه ٦ :
لقد عني
العلماء بالقرآن الكريم من جميع جوانبه ، فلم يتركوا جانبا من جوانبه إلا وخاضوا
في البحث
الصفحه ١٢٣ : ـ المضمر الذي هو أبدا مخالف المظهر ، وهو أحسن ، مثل قولك : زيد مررت إلا به.
كذاك قول كلحبة