الصفحه ٢١٦ : جمهور المفسرين إلى أنها منسوخة بقوله : (أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ
وَعَشْراً) ، وهو الذي رواه البخاري بسنده
الصفحه ٣٢٤ : فأعمل
القول في اليوم على أنه ظرف للقول ، والمعنى : قال الله تعالى هذا القصص الذي قص
عليكم أو هذا الخبر
الصفحه ١١٨ :
فقوله : «ولو
كاتمته الناس» اعتراض بين الفعل ومفعوله ، «ولم أظلم بذلك» اعتراض بين اسم إنّ
وخبرها
الصفحه ٩٠ : معلوما أنّه خبر من الله
بأنّه يبدأ باسم الله ففيه أمر لنا بالابتداء به والتبرك بافتتاحه ، لأنّه إنما
الصفحه ٤٢٤ : ) مبتدأ ، والسحر خبره ، أي : الذي جئتم به هو السحر.
فيكون الألف واللام لتعريف المعهود ؛ فإنهم قالوا
الصفحه ٣٢٨ :
«أن» مع الفعل بمعنى المصدر ، ونصب (فِتْنَتُهُمْ) على أنها خبر كان ، واسمها (إِلَّا أَنْ قالُوا
الصفحه ١٦٤ : بأمره عند قوله : كن.
وقيل : إنه على
التمثيل. أي : يطيع الكون لأمره في الحال كالشيء الذي يقال له : كن
الصفحه ٢٤٧ : مثل ما أوتيتم من الكتاب وأن لا يحاجّوكم ،
فتكون الجملة خبر : (إِنَّ الْهُدى هُدَى
اللهِ).
وهذا القول
الصفحه ٣٢٢ : : فالأوليان بالميت آخران من أهله يقومان
مقام الخائنين اللذين عثر على خيانتهما ، ويجوز أن يكون خبر ابتداء محذوف
الصفحه ٢٣٩ : ذرر فمن لفظ الذر
ومعناه ، وذلك لما ورد في الخبر : «أنّ الخلق كان كالذر ، وأمّا الواو والياء فمن
: ذروت
الصفحه ٦٧ :
لَتَكْفُرُونَ
بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ
رَبُّ
الصفحه ١٢٣ :
والأخفش يردّ
عليه ويقول : إنّه إذا لم يعد لفظ الأول ألبتة ، وعاد مخالفا للأول شابه ـ بخلافه
له
الصفحه ٧ :
ومن فضل الله
سبحانه أنه هيأ لإخراج هذا التفسير من مكمنه ، وإبراز ما فيه من كنوز العلم
والمعرفة
الصفحه ٢١٢ :
إليها فيها معنى الخبر أن تترك الأول ويكون الخبر عنه المضاف إليه. راجع معاني
القرآن للفراء ١ / ١٥٠
الصفحه ٢٦٢ : ، ويجوز
على البدل من الأمر ، أي : إنّ كلّ الأمر لله.
ورفع «كلّه» (٢) على أنه مبتدأ ، و «لله» خبره