الصفحه ٣٠١ :
البيضاء العوارض طفلة
المعصم
رجز
امرؤالقیس
١٠٣
٢٥١
يدعو
إلى الحق
الصفحه ١٣٣ : :
دار لبيضاء
العوارض طفلة
مهضومة
الكشحين ريّا المعصم
الصفحه ١٥ : ابن عباس كان من القرآن بمنزل.
وكان التابعون
يرون فيه الأستاذ المثل والعالم الكامل ، فكان أحد كبار
الصفحه ٢٥ : المخطوط : الملي : وهو مولى بني مخزوم
، ثقة ، روى له النسائي وأبو داود ويعتبر من تابعي التابعين ولم ير
الصفحه ٣١٤ : ، ١٢٤ ، ١٨٤
البکری
: ٥٨ ، ١٨٤
ث
التابعون : ١٥
التابعة : ١١٢
التبریزی
: ٧٥ ، ٢١٩
تبع : ١١٢
الصفحه ١١ : خير الأولين والآخرين وأكرم السابقين واللاحقين.
صلوات الله
عليه وعلى سائر النبيين والتابعين لهم
الصفحه ١٩ : أنزله الله بلغة العرب رجعنا إلى
ديوانها فالتمسنا ذلك منه.
وسار التابعون
من تلامذة ابن عباس على طريقته
الصفحه ٢٢١ : من التابعين وكثير من
الصحابة ، كانت منازلهم قبل الإسلام بنجد ، وتفرقوا بعد ذلك فلم يبق منهم في
الديار
الصفحه ٧٤ : له : (أبا ، الحكم) فدعاه المسلمون (أبا جهل) سأل الأخنس
بن شريق الثقفي ، وكانا قد استمعا شيئا من
الصفحه ١٣ : . فقد نال في شبابه
الغض حكمة الشيوخ وأناتهم ، وعقل الخبراء وحصافتهم مما جعله موضع احترام أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٧ : ) الفتيا : من فتى ويفتي : والفتوى : جمع فتاوي وفتاو : الحكم الشرعي
الذي بيّنه الفقيه لمن سأله عنه.
(١٩
الصفحه ٣٦ : ، تفيض الحكمة على لسانة في
أكثر شعره. تنقل طرفة في بقاع الأرض ، واتصل بالملك عمرو بن هند ، فجعله في
الصفحه ٤٠ : جاهلي من الفرسان الشجعان ومن أهل الحجاز. في شعره حكمة وجودة.
يعدّ في طبقة المتلمس ، وهو من وصّاف الخيل
الصفحه ٨١ : ، عمّر طويلا ولم يدرك
الإسلام ، في شعره حكمة ورقة ، وكانت تميم تقدمه على سائر شعراء العرب ، وكان أوس
غزلا
الصفحه ٨٤ : عمرو (٢) وهو يقول :
إنّ الإله
عزيز واسع حكم
بكفه الضّرّ
والبأساء والنعم