الصفحه ٢٥٣ :
الْكَوْثَرَ) (١).
قال : نهر في
بطنان الجنّة ، حافتاه قباب الدر والياقوت.
قال : وبأي شيء
ذكر ذلك؟
قال
الصفحه ١١٤ :
وامتدت أغصانها ، وكل نبت اقتطع فأكل طريا كالبقول. والدّر : اللبن. المغدق : من
غدق : أي المتسع ، والما
الصفحه ٢٣٠ : :
تعبّدني نمر
بن سعد وقد درى
ونمر بن سعد
لي مدين ومهطع
الصفحه ٢٨٧ : : تحقیق درية الخطيب ونطفي العتال ـ مجمع اللغة العربية ـ دمشق
ـ (۱۳۹۰)
م / (۱۹۷۰)م.
(۳۰) ـ دیوان
عمر بن
الصفحه ٢٩٦ :
١٥٣
تعبدني
نمر بن سعد وقد دری
ومهطع
الطویل
تبع
١٩٩
١٥٤
الصفحه ١٧ : سَكْرَةُ الْمَوْتِ
بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ) (١٠). فظل يكررها وينشج حتى طلع عليه الفجر
الصفحه ١١ : ، مفضّل
لغة العرب على سائر اللغات ، المنزل كتابه ، والمرسل رسوله وحبيبه محمدا صلى الله
عليه وعلى آله
الصفحه ١٢ :
وحثه على تعلم العربية في أول رسالته ، فهو مقتضى منصبه وعظم جلالته ، ولا
حاجة إلى الإطالة في الحث
الصفحه ١٣ :
به ابن عمر إذ قال :
(ابن عباس أعلم
أمة محمد بما نزل على محمد).
وابن عباس رجل
أمسك بالمجد من
الصفحه ٢٠ :
ليسا كذلك ، فما الأمر إلا بيان للحرف الغريب من القرآن بالشعر. والله
العلي القدير يقول : (إِنَّا
الصفحه ٢٧ :
قم بنا إلى هذا
الذي يجترئ على تفسير القرآن والفتيا (١٨) بما لا علم له به. فقاما إليه فقالا :
يا
الصفحه ١٦ : موقفه ، بل كان يرى ذلك سبيلا لإظهار الحق ومعرفة
الصواب.
عرف له ذلك
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم
الصفحه ٢٦ :
الهادي حظوة لم تكن لأحد قبله ، وكان يدعو له ما يتكئ عليه في مجلسه ، وما كان
يفعل ذلك بغيره. (انظر
الصفحه ٢٩٢ :
جد
الوافر
قیس بن رفاعة
١٦٧
٤٧
ملیک علی عرش السماء مهیمن
وتسجد
الصفحه ١٨ :
الخوارج يسألونه ، إذ أقبل عمر بن أبي ربيعة في ثوبين مصبوغين مورّدين حتى
دخل وجلس ، فأقبل عليه ابن