الصفحه ٤٦٢ : نسبة في
الأصول : ١ / ٢٧٦ ، وشرح الرضي على الكافية : ٣ / ١٨١. أوقال : جمع وقل ، وهو ثمار
شجر المقل
الصفحه ٣٤ : الرضي على الكافية : ٤ / ٣٤١ ، ومعاني التنزيل : ٤ / ١٤٢ ،
ومغني اللبيب : ٢ / ٣٨٤.
(٣) ينظر معاني القرآن
الصفحه ٦٢ : صحة نسبة الكتاب
إلى مؤلفه عن طريق جمع أدلة كافية على ذلك ، من دلالات النسخ الخطية التي عليها
اسم مؤلفه
الصفحه ١٢٠ : بعوضة ، كما تقول : مررت برجل زيد.
وقد قيل (٣) : أن (ما) هاهنا يجوز أن تكون كافة للفعل ، فيستأنف
الكلام
الصفحه ٢٤٣ : .)
__________________
(١) ينظر شرح الرضي على الكافية : ٤ / ٣٤١ ، ومعالم التنزيل : ٤ / ١٤٢ ،
ومغني اللبيب : ٢ / ٣٨٤.
(٢) ينظر
الصفحه ١٩٧ : ء :
أصول الفرائض ثمانية عشر : اثنا عشر في أول السّورة ، وأربعة في آخرها [٢٦ / ظ] ،
واثنان سماهما رسول الله
الصفحه ٤٠٢ : ،
والمقتضب : ٣ / ١٠٥ ، والأصول : ٢ / ٢٥٥ ، وشرح السيرافي : ٢ / ٢٨٤ ـ ٢٨٥.
(٣) البيت لجرير في ديوانه
الصفحه ٤٦٦ : ، والمبرد في المقتضب : ٤ / ٣٧١ ، وابن
السراج في الأصول : ١ / ٣٨٦ ، والزجاجي في جملة : ٢٣٩.
(٥) لم أقف على
الصفحه ١١٥ :
يريد : كخلالة
أبي مرحب.
فصل :
قوله : (مَثَلُهُمْ) مبتدأ ، و (كَمَثَلِ الَّذِي) الخبر ، والكاف
الصفحه ٤٦٣ : ويقولون : عبد الله مثلك ، وأنت مثله ، وعلة النصب فيها ؛ أن
الكاف قد تكون داخلة عليها فتنصب إذا ألقيت الكاف
الصفحه ٤٦ : ءٌ) [الشورى : ١١].
قال المجاشعي (٢) : " والمعنى ليس مثله شيء ، ولا يجوز أن تكون
الكاف غير زائدة ؛ لأنه يصير
الصفحه ٤٩١ : ، ف (أَنْ) مفعول له.
و (إِيَّاكُمْ) معطوف على الرسول ، إلا أنه ضمير منفصل (١) ، والكاف والميم في موضع جر
الصفحه ٢٣٢ :
يسأل عن الكاف
هاهنا ، ما شبّه بها؟
وعن ذلك ثلاثة
أجوبة :
أحدها : أنّ
المعنى : قل الأنفال لله
الصفحه ١٠٤ : عليه بعد موته بأن قيل : الكاف تجر ، وهي مع ذلك مفتوحة ،
فأنفك أصحابه من هذا الاعتراض بأن قالوا : أرادوا
الصفحه ١٣٢ : الكتاب : ١ / ٤٧١ ، وشرح الكافية للرضي : ٢ / ٣٢٤ ، والمقتضب : ٢
/ ٣٤٨ ـ ٣٤٩.
(٤) في شرح التسهيل : ٦٣